إذا ورد اللحظ أثناءها
فما الوهم عن وردها صادرا
ومن حسن دهرك إبداعه
فما انفك عارضها ماطرا
وسعدك يجتلب المغريات
فيجعل غائبها حاضرا
وصف جارية المنذر إلى أنو شروان
أهدى المنذر الأكبر
11
إلى أنو شروان، جارية كان قد أصابها إذ أغار على الحارث الأكبر بن أبي شمر الغساني، وكتب إلى أنو شروان يصفها فقال:
Неизвестная страница