وَأَن تَأمر بِالْمَعْرُوفِ وتنهى عَن الْمُنكر وَتعلم ان مَا أَصَابَك لم يكن ليخطئك وان مَا أخطأك لم يكن ليصيبك وَلَا تتبرأ من أحد من أَصْحَاب رَسُول الله ﷺ
1 / 78
بسم الله الرحمن الرحيم
من أصول أهل السنة والجماعة
أفضل الفقه وتعريف الإيمان وأركانه
حكم من كذب بالخلق او انكر معلوما من الدين بالضرورة