لهوت عن غزل فيه بعارضة
من النسيب بخود تفتن الأدبا
رسالة من ضواحي مصر قد وردت
كأنها فلك قد ضمن الشهبا
بديعة النظم خطت بالمداد ولو
أصاب كاتبها أجرى لها الذهبا
لله من كاتب أقلامه نظمت
عقد اللآلي بلا سمط فوا عجبا
يفتن في فتنة الألباب مبتدعا
إذا قضى أو روى أو خط أو خطبا
Неизвестная страница