أثني عليك كأنني متفضل
ولك التفضل عند من يتحقق
لو لم يكن لك ما نطقت بمدحه
فترى بماذا كان شعري ينطق
وقال في رسالة إلى الشيخ إبراهيم الأحدب الطرابلسي:
بكل ظبية وحش ظبية الإنس
ماذا نعادل بين العفو والفرس
إن كان في الجيد والعينين بينهما
شبه فأين جمال الثغر واللعس
ربيبة من بني الريان مترفة
Неизвестная страница