أبدت المسك بصحف من لجين
وظفرنا إذ حكت أخلاقه
يوم وافتنا بإحدى الحسنيين
وتراءت بحلى أرقامها
فتذكرنا ليالي الرقمتين
لست أدري وهي العنقاء من
أين جاءت وهي لا تعزى لأين
قد أتتني تتقاضى دينها
فوفت للمجد عني كل دين
بمراياها العقول ارتسمت
Неизвестная страница