============================================================
3 مائهم ، فتظر النمرى إلى كعب كنفلر أنسه() ، وقال كعب كقول أنيبه(2) : وارتحل القوم وقالوا : با كفب ارتجل ، فلم تكن به قوة للنهوض ، وكانوا
قدقربوا من الماء، ققيل له : رذ كثب إنك وراد ، فتجزعن الجواب ، فلما يئسوا منه خيلوا عليه بثوب بمنعه من السبع أن يأكله (2) ، دركوه مكانه ففاظ.()، فقال أبوه مامة يبكيه : ما كان من سوقة أشقى على ظمي خمرا بماه إذا تاجودها بردا(
من ابن مامة كعب ثم عى به زو المنية إلا جرة وقدى
أقى على الماء كعب ثم قيل له رذ كثب إنك وراد فما وردا رو المنية : قدرها ،( عند محمد بن حبيب ، وعند غيره قرينها ، قال : الزوان : القرينان6) ، عي به ، أى عيت به الأحداث إلا آن تقتله عطشا ، وكان كعب إذا جاوره رجل فمات وقاه(7)، وإن هلك له بعير أو شاة أخلف عليه ، فجاوره أبو دؤاد الإيادي الشاعر ، وكان يفعل به ذلك، قصارت العرب إذا حيدت جارا لحسن جواره قالو: " كجمار أب دؤاد" ، قال الشاعر: اطوت ما أطوف ثم آوى إلى جار كجار أبى تؤاد 1) ت ،ق كنظرة أ.
(2) ت ، ق" كقوله فى أسه.
) ق لما حبزوا منه وخيلوا عليه ستروه، واخل : الثوب الفى بوشح عله الميت كتره: ) فاظت ففه :مات ب (5) الشعر ف أمال القال 221/2، والط 440 ، وممجم الشعراء فمرزبانى 4441 وار1، ولفان (وقد- فوى) ق مت ق (7) فى الاصل إذا جلوره رجل وداء* وما أثبته منت ، ق .
4) البيث لقي بن زعير العجى من قصيدة له فى الأغافى 24/19(ساسى) : والنقائض 491 والغعر والشعراء190.
Страница 131