Ваши недавние поиски появятся здесь
ديوان الأعشى
ودع الذكر من عشائي ، فما يد
ريك ما قوتي وما تصريفي
12
وصحبنا من آل جفنة أملا
كا كراما بالشام ذات الرفيف
13
وبني المنذر الأشاهب بالحي
رة ، يمشون ، غدوة ، كالسيوف
14
وجلنداء في عمان مقيما ،
ثم قيسا في حضرموت المنيف
15
قاعدا حوله الندامى ، فما ين
فك يؤتى بموكر مجدوف
16
وصدوح ، إذا يهيجها الشر
ب ، ترقت في مزهر مندوف
17
بينما المرء كالرديني ذي الجب
ة سواه مصلح التثقيف
18
أو إناء النضار لاحمه القي
ن ، ودارى صدوعه بالكتيف
19
رده دهره المضلل حتى
عاد من بعد مشيه للدليف
20
Страница 126
Введите номер страницы между 1 - 248