128

بأسنا في كتابها مسطور

وعذارى من المنايا وعون

فخرنا في جيوبهن عبير

إن أرادوك بالمهانة يا جي

ش بلادي، وأنت ليث هصور

أقسمت تلكم المواقع أن اله

ون أولى به اللئيم الغدور •••

كم لقينا في فتحه من عناء

يعلم الغاب، يشهد العطمور

كم سرينا، فلم تعقنا الأفاعي

Неизвестная страница