============================================================
قال أبو الهباس: تتتيعت من علم دلائل القبلة، وزوال (17).
.(26) (25 الشمس(1، ومنازل القمر(111، وطلوع الفجرين (111، ومقادير 1151 رقم 163 كتاب الايمان، ابو نعيم: احمد بن عبد الله الاصفهاني (المتوفى: 430ه/ 038ام): حلية الاولياء وطبقات الاصفياء (المكتبة السلفية 1938م) 227/7. وقال: اتقرد سفيان عن مسعر برفعه ورواه خلك وغيره عن مسعر موقوفا) والبيهقي: ابو بكر احمد بن الحسين (المتوفى: 458ه/065ام): اللستن الكرصرى المعروفة بسنن البد بهقى، تحقيق: محمد عبد القادر عطا (مكة المكرمة: مكتبة دار الباز- 1994م) 379/1 رقم 1656- 1658 باب مراعاة ادلة المواقيت، والهيتمي: نور الدين علي بن ابي بكر (المتوفى: 807ه/1404م): الاه اند ت الفوانآد، بتحرير: الحافظ العرافي وابن حبر العسقلاتي (بيروت والقاهرة: دار الكتاب العربي ودار الريان للتراث- 1986م) 327/1 باب فضل الأذان.
:(25) 4) زوال الشمس: الزولل: الذهاب والاستحالة والاضحلال، يقال: زال الشيء عن مكانه، وزوال للشمس: أي زالت ومالت عن كيد السماء، ويبدا الزوال من الوقت الذي تكون فيه الشمس قي كبد للسماء وتسمى: (ميزان النهار). ابن قتيية: الأنواء ص141، ابن منظور: لسان، مادة (زوال) 15/2، ولمعرفة استخراجها عن طريقة داترة نصف النهار ينظر الخلخالي: حسين الحسيني (للمتوفى: 1014ه/1605م): شرح الدانرة الهندية في معرفة سعت القرلة تحقيق: دريد عبد القادر نوري، سلسلة إحياء الترات الإسلامي 45؛ ط1 (بغداد: وزارة الأوقاف والشؤون الدبيية- 1981م) ص45.
(26) قوله: (ومنازل القمر) قال ابن قتيية: الأنواء ص8 (ومنازل القعر ثمانية وعشرون منز لا ينزل القمر كل ليلة بمنزل منها من مهلة إلى تمان وعشرين ليلة. فان كان الشهر تسعا وعشرين ليلة، استسر ليلة ثمان وعشرين ليلة تمضي، وان كان ثلاتين استسر ليلة تسع وعشرين،، وهذه المنازل تسمى انجوم الأخذ). وكذلك القزويني: جانب ص45 (47) القجرين: الفجر: ضوء الصباح، وهو حمرة الشمس في سواد الليل وهما فجزان. ابن منظور: لسان، مادة (فجر) 53/2 .1، قال ابن قتيبة: الأنواء ص46 1: (و هما فجران
Страница 110