[٢٠٩]-
لسان المرء من خدم الفؤاد.
[٢١٠]-
جزاء مقبّل الوجعاء ضرطة.
[٢١١]-
وإنّ غدا لناظره قريب.
[٢١٢]- كدر الجماعة خير من صفو الفرقة.
[٢١٣]- أسد حطوم خير من سلطان غشوم، وسلطان غشوم خير من فتنة تدوم.
_________
[٢٠٩]- هو لأبي تمام في ديوانه: ١٦٠ وصدره:
ومما كانت الحكماء قالت
وهو من الوافر، وواضح من صدر البيت أن أبا تمام نظم المثل لا أكثر.
[٢١٠]- هو في التمثيل: ٢٠١ على أنه نثر، و٣٢٣ على أنه شطر مفرد بدون عزو، وفي غرر الخصائص: ٥٣، ومحاضرات الأدباء ١: ٣٨٨ من بيتين نظمه فيهما ابن-- الرّومي، وصدره:
لذلك قيل في مثل سخيف
وهو من الوافر.
[٢١١]- الأمالي ١: ٧١ من قصيدة لهدبة بن خشرم، وخاص والخاص: ٣٦ «فإن ...»
والمجمع ١: ٧٠ بدون عزو فيهما، وصدره:
فإن يك صدر هذا اليوم ولّى
وهو من الوافر.
[٢١٢]- البيان والتبيين ١: ٢٦٠.
[٢١٣]- الجزء الثاني من المثل في المجمع ١: ٣٥٦. وهو في أساس الاقتباس: ٢٥ «... وال ظلوم، ووال ظلوم ...»
1 / 119
مقدمة الطبعة الثانية
تقديم
[مقدمة المؤلف]
باب ما يجري مجرى العظة والحكمة من كلام المولدين والإسلاميين
باب في المواعظ والأمثال
باب في الشتم للرجل والدعاء عليه
باب في مدح الرجل والشفقة عليه
باب في تناول المولدين واستعاراتهم
باب جماع آداب الأمثال في الهزل والمجون وما يجري مجراها في التخمين
باب آخر فيما يجري هذا المجرى من الهزل
باب آخر في الأعداد مما يدخل في الهزل
باب آخر من الهزل في الاستعارة
باب من الهزل في أمثال السؤال
باب «أفعل» من كذا
باب آخر من التشبيه في كأن وكأنما
باب [.....؟]
باب ما قيل في هذا الفن نظما
باب ما جاء من ذلك في القرآن فضربت به الأمثال
جماع أبواب الأمثال التي تفرد بها أهل بغداد:
باب لهم فيما يجري مجرى العظة والتمثيل يقولون في الرجل المجفو من إخوانه، وسلطانه، وأهله: