وأما الرَّابع بعد الْهَمْزَة المَفْتُوحةٌ واوٌ سَاكِنَة -: من أرض غطفان بين خيبر وجبلي طيئٍ على يومين من ضرغد.
وأيضًا وادٍ بين الغيل والأكمة على طريق اليمامة إلى مَكَّة وفي شعر نُصيب:
ونحنُ مَنَعْنَا يَوْمَ أَوْلٍ نِساءَنَا ... وَيَوْمَ أُفيٍّ، والأٍَِنَّةُ تَرْعُفُ
٥٢ - بَابُ آزَر، وَإرَنَ وَأُذُنِ
أما اْلأَوَّلُ - بالمد وبَعْدَهَا زايٌ مَفْتُوحةٌ وآخره راءٌ: ناحيةٌ بين سُوقِ الأهواز ورامهرمُز.
وأما الثَّاني - بِكَسْرِ الْهَمْزَة وبَعْدَهَا راءٌ مَفْتُوحةٌ وآخره نُونٌ -: مَوْضِعٌ من دِيَارِ بني سُليم بين الأتم والسُّوارِقيَّة على جادة جادة الطريق بين دِيَارِهم وبين المدينة.
وأما الثَّالِثُ بعد الْهَمْزَة المَضْمُومَة ذالٌ مُعجمة -: أم أُذن قارةٌ بالسماوة وتُؤخذ منها الرحا.
1 / 72