كنت من قبل ذا حنو شفوقا
صيروني أقسى من الأحجار
ظلموني وما أتيت بذنب
فأثاروا في شرار النار
قتلوا من أحب ظلما وبغيا
قتلوا أسما زينة الأبكار
قتلوا من من بعدها ضقت ذرعا
ووهى الصبر إذ عدمت قراري
فحذار لقاي بعد جنوني
وارهبي الموت واركني للفرار
ناپیژندل شوی مخ