ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
تجنت وأبدت جانب الهجر والصد
فقولا لمن يهوى القيان تفهموا
مقالي فإني قد نصحت لكم جهدي
39
ونشأ عن هذا جدل في أيهما خير: عشق القيان أو عشق الحرائر؟ فيقول بعض الظرفاء:
ليس عشق الإماء من شكل مثلي
إنما يعشق الإماء العبيد
صل إذا ما وصلت حرة قوم
قد حماها آباؤها والجدود
ويقول غيره: «عليك بالقيان فإن لهن فطنا وعقولا ليست لكثير من النساء.»
ناپیژندل شوی مخ
د ۱ څخه ۹۴۵ ترمنځ یوه پاڼه ولیکئ