كررستان ومنها إلى تاوانه ومنها إلى قيس ومنها الى هزوا ومنها إلى الصبر ومنها الى الاي ومنها الى الاندرواي ومنها الى قلعة أحمد نكر ومنها إلى قلعة الزنج ومنها إلى قلعة نخيلو ومنها الى نابند ومنها إلى سيراف ومنها إلى برداستان ومنها إلى بيرم ومنها الى ابو شهر ومنها الى حور السدف ومنها الى جزيرة خاركه ومنها إلى جنابة ومنها إلى مهروان ومنها إلى أرض عبادان ومنها إلى المحرزي ومنها إلى الأبلة ومنها الى البصرة ومنها إلى الخلسه ومنها الى زير الدير ومنها إلى المطارة ومن المطارة، إلى البرية ومنها الى الجواهر ومنها إلى أم عبيدة ومنها الى نرن مريد ومنها الى الفاروث ومنها الى قرية عبد الله ومنها الى واسط ومنها الى أبو معيط ومنها الى المبارك ومنها الى الخيزرانة ومنها إلى نهر سابس ومنها إلى جبل ومنها إلى النعمانية ومنها الى فم الدرب ومنه الى الجديدة ثم الى الكيل ثم الى المدائن ثم الى بغداد ومن بغداد سلكوا الجادة المسلوكة إلى الشام ثم الى مصر .

فرمي الصالح كيا بالبندق وادعي لصاحب حماة وأرسله اليه صحبة الركن بيبرس الفارقاني وذلك أنه كان كبيرا في البندق وكانت قدمته صالحية نجمية فاستبشر بذلك وقال ما أعظم هذه المنائح وأنا غلام من صالح الى صالح وضربت البشائر بحماة أياما وبالغ في التهاني اجلالا واعظاما واوسع الرسول الحامل للطير اكراما وجهز التقادم من القسي المذهبة والجرارات المزركشة والبنادق المصوغة من الذهب والفضة والخلعة الغيار المعلمة .

مخ ۲۳۶