============================================================
كاف الحركات الشمت 59 بسبت محاافة لوجود اياها فتط كالارض فان الوهم لاياتى تصورها مماسة للفلك بل خارجة عنه اوالبياض فى ريش الغراب فان الوهم لاينبوعن تصوره ابيض مع ازالة السواد عنه لولاان الوجود ينلافقه هذا التصور وللارتفاع غاية تبطل عندها تفس الظل واخرى هو جه مبدؤه تبطل عندها نهاية الظل و كما ان البعد الواحد اذا قيس من اسقل يسمى سمكا و اذا قيس من عل يسمى عمقا فكذلك يجوزان كان للارتفاع اذا قيس من مبدئه ان يسمى ارتفاعا واذا قيس من منتهاه ان يسمى انحطاطالولان اسم الانحطاط فى الصناعة واقع على نفلير الارتفاع نحت الارض.
رلذلك اقتصرفى تسمية ذلك على تمام الارتفاع وان لمينته الارتفاع فى مدار المضئ الى تلك الغاية كان فيما انتهى اليه مقدارا يتناهى هه هى معه تصر الظظل وذلك عند اتتصاف قوس نهاره وحصوله،ع القطب وسمت الرأس على استقامة ولهذا يسمى اقصراظلال اليوم ظل نصف النهاروسمته على استقامة خط نصف النهاريحد نقطى الشمال و والجنوب وخط الاعتدال الذى يحد المشرق والمغرب معيرض عليه على زرايا قائمة فقد حصل بهذين الخطين الامام والوراء والمين واليسار بالقياس الى الحيوان والامر فى ذلك غيرضرورى ولايقدح فيه تصيير ارسطوطا ليس المشرق يمينا للفلك مع اجسماع الامم المتباينة اك شس ع تسمية الجنوب فى لغاتهم يميينا ومقابله سمالا وحصل العلور قه
مخ ۳۱