============================================================
افراه المقال بسم الله الرحمن الرحيم الكلام فى الادراك البصرى وكيفية الحال فى المخروط الكائن بين البصرو المبصر الذى يلازم كونه دون اصبعه (1) تجرى هندسة لماظر واختلافها، أهومن شعاع يخرج من الناظر الىق المنظوراليه أم من الشعاع الحاصل لصورالاشياء والوانها وانطباعه و فى الرطوبة الجليدية من العين ، هو فلسفى متصل بالمباحث النفسانيةيج والموهومات المجردة وموكول النفس الى القمين بها فاما البحث عن النورالموجودوما يتعلق به ويعد مه المسبى ظلا با لعموم وظلا بالخضوص فهو من نوع التعاليم الرياضية التى تحصل بها اعراض كل مستند الى الدين معتضد بمنا هج الصراط المستبين كالشيخ ابى الحسن مسافربن الحسن فى تحليه بهذه الصفات فقد اشتهر بفرط الاهتز از لمعرفة اوقات الصلوة وشدة الولوع بما يوقف به عليها من الآلات اهتماما منه لسعادة العقبى عند ما اهله الله له من سعادة الأولى تحمله على ارتياد الفضيلة بين السعادتين مو (1) كلما
مخ ۳