============================================================
افراد المقال 162 ثلت الليل والصيح عند ما لاسفر) وقال ان الصلوة فيما بينهما وكتب عبر بن الخطاب الى عماله فى سنة سبع عشرة للهجرة جه ان صل الفلهراذا كان الفيء ذراعا الى ان يكون ظذ احد كم مثله ، و والعصرو الشمس مرتفعة بيضاء نقية قدرما يسير الراكب فرسخين هر أوثلاثة، والمغرب اذا غربت الشمس ، والعشاء اذا غاب الشفق الى ثلث الليل ، والصبح والنجوم بادية مشتبكة .
وا وكتب الى ابى موسى الاشعرى ان صل القلهر اذا زاغت الشمس، والعصر والشمس بيضاء نقية قبل أن تدخلها صفرة والمغرب ه اذاغربت الشمس ، واخر العشاء مالم تتم، والصبح والنجوم بادية واقرأفيها سورتين طاويلتين من المفصل على انه روى عنه فى الاطار ان لا تفطر واحتى تروا الليلجه على الظراب اى حتى تسبل ظلمة الليل على الجبال الصنار وكان الواجب ان يشير الى الكبار فان الصفار من توابعها ويمكن ان تغيب الشمس عن الصغار وضياؤها يلمع على ذرى الكبار .
و وقيل ان جعفر بن محمد الصادق سئل عن أوقات الصلوات يه فقال ان الله جعل أوقات الصلوات عند العلامات الحادثة فى السماء و وتغير الحالات التى فى الفلك ليقع العيان من ذلك على حدود معروفة معلومة تتميز عن غيرها بفضلها وفضيلة السبق اليهاوارتصاد آوانها سيقه وارتقاب وجودها فجعل وقت المغرب عند غروب الشمس والعتمةه
مخ ۱۹۴