============================================================
افراد المقال 152 برهمكويت وانتمايجب ان نقوس فضل ما بينها مستويا ونلقى الك القوس من تعديل النهار فيبقى الماضى اوالباتى ولما يتشفر (1) فانه يأمر بضرب جيب التهارفى فضل ما بين قطرى الظل للوقت وظل نصف النهاروقسمة المحتمع على قطر الظل للوقت ليخر ج له سهم نبجقه الدائر بين الوقت وبين نصف النهار وذلك لانه فضل ما بين ترتيب ه الدائر وجيب النهار فى هذه الارباع اعمال لمعرفة قطر الظل للوقت من قبل الماضى من النهارمبنية على ما حكيناه فمن ذلك ما فى كون تلك غرو (1) الزيجات انه يزاد جيب تعديل النهار الشمالى على الحيب كله وينقص جيب تعديل النهار الجنوبى من الجيب كله فيبقى جيب النهار جه وله ويجعل فضل ما بين الماضى من النهاروبين نصف قوس النهار جيبا معكوسا ويلفى من جيب النهارويقسم على ما يبقى مضروب جيب قوه النهارفى قطر ظل نصف النهارفيخرج فطر الفلل للوقت .
ومن عرف من تعكيس الأعمال ابدال الضرب والقسمة احدهما بالآخر والزيادة والنقصان كذلك والتقويس والتجبيب لم تخف عليه هذه الاعمال التى هى عكوس المتقدمة .
وزاد يرحمكويت فيه ان الداتر بين الوقت وبين نصف ه النهار ان كان اكثر من خمسة عشراى ربع الستين فانقصه من قه ثلاثين اى نصفها واجعل ما بقى جيبا معكوسا وانقصه من ضعف جه الجيب كله.
(ا) اگذ (19) وقال
مخ ۱۸۴