286

هب الخلد يا هذا، كما صوروا لنا

فآفته أني به أبدا عبد

فلا خير في خلد بدون متاعب

وما في يدي من أمره الحل والعقد

1930 (5) اللقيط

كنت مارا صباح يوم، فإذا بي أشاهد طفلا مقمطا ملقى على جانب الطريق فقلت في هذا.

قد حطمنا الأكواز حول الغدير

وتركنا للشرب بقيا خمور

لم ندعها تفضلا وسخاء

إنما تلك عادة السكير

ناپیژندل شوی مخ