229

زير له جنت څخه

زائر من الجنة: ومسرحيات أخرى

ژانرونه

محمد :

كنت أعرف أن حبك الطاهر لها هو الذي سينقذك، وحكمت عليك بأن تمشي على قدميك من الدراسة إلى العباسية وتحج إلى بيتها.

المريض :

وطفت حوله سبع مرات.

محمد :

وكفرت عن علاقتك بالحشاشة التي أغرتك بأن تتزوجها وتعمل معها.

المريض :

لا تقس عليها يا محمد، كانت طيبة القلب. أرادت أن تتزوجني على سنة الله ورسوله. أتذكر يوم قالت لي: اترك الملعونة التي يسمونها الشيوعية وتعال اعمل معي، ستأكل ذهبا؟

محمد :

وفضلت أن تجوع على أن تأكل ذهبا.

ناپیژندل شوی مخ