٧- لذلك أرجوك باسم اليهودية كلها وإسرائيل أن تفيدنا حبا في الله، بأية كيفية سيأتي مسيا؟.
٨- أجاب يسوع: لعمر الله الذي تقف بحضرته نفسي، إني لست مسيا الذي تنتظره كل قبائل الأرض، كما وعد الله أبانا إبراهيم قائلا: بنسلك أبارك كل قبائل الأرض.
٩- ولكن عندما يأخذني الله من العالم، سيثير الشيطان مرة أخرى هذه الفتنة الملعونة، بأن يحمل عادم التقوى على الاعتقاد بأني الله أو ابن الله.
١٠- فيتنجس بسبب هذا كلامي وتعليمي، حتى لا يكاد يبقى ثلاثون مؤمنا.
١١- حينئذ يرحم الله العالم ويرسل رسوله الذي خلق كل الأشياء لأجله.
١٢- الذي سيأتي من الجنوب بقوة، وسيبيد الأصنام وعبدة الأصنام.
١٣- وسينتزع من الشيطان سلطته على البشر.
١٤- وسيأتي برحمة لخلاص الذين يؤمنون به.
١٥- وسيكون من يؤمن بكلامه مباركا.
وجاءت الإصحاح السابع والتسعين ما يلي:
٤- فقال حينئذ يسوع: إن كلامكم لا يعزيني، لأنه يأتي ظلام حيث ترجون النور.