292

وحی او واقع: د مینځپانګې تحلیل

الوحي والواقع: تحليل المضمون

ژانرونه

والرابع:

الأخوة علامة الإيمان حتى بعد الكفر والتوبة،

فإن تابوا وأقاموا الصلاة وآتوا الزكاة فإخوانكم . فالإيمان مقياس الأخوة وليس المصلحة أو السلطة أو الثروة أو الاحتجاج والتذرع بالضعف والموازين الدولية،

الذين قالوا لإخوانهم وقعدوا لو أطاعونا ما قتلوا ، أو القعود بدعوى الإعاقة،

قد يعلم الله المعوقين منكم والقائلين لإخوانهم هلم إلينا

أو النفاق وتناقض القول والعمل،

ألم تر إلى الذين نافقوا يقولون لإخوانهم الذين كفروا .

والخامس:

لا فرق بين الإخوة في الجنس، ذكر أم أنثى. فالأخت مثل الأخ، مثل أخت هارون أي مريم،

يا أخت هارون ما كان أبوك امرأ سوء وما كانت أمك بغيا . وتسير أخت موسى لترشد القوم على من يكفل الطفل،

ناپیژندل شوی مخ