291

وحی او واقع: د مینځپانګې تحلیل

الوحي والواقع: تحليل المضمون

ژانرونه

وأوحينا إلى موسى وأخيه أن تبوأا لقومكما بمصر بيوتا . ولما استخلف موسى أخاه،

وقال موسى لأخيه هارون اخلفني في قومي

عصاه قومه ولم يستطع هارون الحفاظ على إيمانهم فعبدوا العجل، وعاد موسى غاضبا وأخذ بلحية أخيه وألقى الألواح التي دونت بها التوراة،

وألقى الألواح وأخذ برأس أخيه يجره إليه . فبنو إسرائيل يعصون الأنبياء ويعودون إلى طبيعتهم الوثنية إذا ما تركهم النبي أو توفي.

والثالث:

أخوة المؤمنين جميعا بعضهم لبعض،

إنما المؤمنون إخوة فأصلحوا بين أخويكم ، فلا يجوز الخصام بينهم. ولا يجوز الفصال والقطيعة، هؤلاء في الضفة وهؤلاء في القطاع،

وإن تخالطوهم فإخوانكم والله يعلم المفسد من المصلح . والله يساعدهم، وينزع ما في قلوبهم من غل،

ونزعنا ما في صدورهم من غل إخوانا على سرر متقابلين . ويؤلف بينهم،

فألف بين قلوبكم فأصبحتم بنعمته إخوانا .

ناپیژندل شوی مخ