وحی او واقع: د مینځپانګې تحلیل
الوحي والواقع: تحليل المضمون
ژانرونه
ربنا واجعلنا مسلمين لك ومن ذريتنا أمة مسلمة لك . وهي أمة وسطية لا تغالي. تأبى التطرف والغلو،
وكذلك جعلناكم أمة وسطا لتكونوا شهداء على الناس ويكون الرسول عليكم شهيدا . وهي أمة ملتزمة تأمر بالمعروف وتنهى عن المنكر. لذلك كانت خير أمة أخرجت للناس،
كنتم خير أمة أخرجت للناس تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر وتؤمنون بالله . هي أمة إبراهيم،
إن إبراهيم كان أمة . هي أمة في التاريخ لها عمر كالأفراد لا تقلدها غيرها من الأمم السابقة. فالمتقدم لا يقلد المتأخر،
إنا وجدنا آباءنا على أمة وإنا على آثارهم مقتدون . وبالرغم من أن المسئولية فردية،
وكلهم آتيه يوم القيامة فردا .
وكل إنسان ألزمناه طائره في عنقه ، إلا أن المسئولية أيضا جماعية،
أن تكون أمة هي أربى من أمة ،
كلما دخلت أمة لعنت أختها ، جزاء التقليد الذي يؤدي إلى الهلاك وعدم تحمل المسئولية الجماعية.
ليست وحدة الأمة بالضرورة وحدة سياسية مركزية كما كان الحال في السابق في الدول الأموية والعباسية حتى العثمانية. فقد كانت الخلافة اسمية، والأمصار مستقلة عنها، أكثر أو أقل. بل هي وحدة الأخوة والتعاطف المشترك، الوحدة الوجدانية. وهي أيضا وحدة نسق القيم والمبادئ والتصور المشترك للعالم المستمد من التوحيد. وهي وحدة التضامن الاجتماعي والشعور بالأمة. هي وحدة المبادئ والغايات، المقاصد والأهداف لتحقيق الإسلام كنظام مثالي للعالم. وبلغة المحدثين هي وحدة الثقافة والحضارة ونسق القيم والتصور للحياة. وهي وحدة الجوار الجغرافي والتاريخ المشترك. وهي وحدة المصالح في الحرية والاستقلال والتنمية والتعاون ضد الأخطار المشتركة، الاستعمار وكل أشكال الهيمنة، والصهيونية كاستعمار استيطاني جديد.
ناپیژندل شوی مخ