وحی او واقع: د مینځپانګې تحلیل
الوحي والواقع: تحليل المضمون
ژانرونه
ليس البر أن تولوا وجوهكم قبل المشرق والمغرب . والله هو رب المشرق والمغرب بحكم العقل،
قال رب المشرق والمغرب وما بينهما إن كنتم تعقلون . إله واحد عليه التوكل،
رب المشرق والمغرب لا إله إلا هو فاتخذه وكيلا . هو الذي يأتي بالشمس من المشرق ويجعلها تغرب من المغرب كقانون طبيعي ضروري وليس إرادة الإنسان الحرة،
فإن الله يأتي بالشمس من المشرق فأت بها من المغرب . ويستعمل اللفظ في صيغة المثنى مرتين. فالله هو رب المشرقين،
رب المشرقين ورب المغربين . ويرمز إلى البعد،
يا ليت بيني وبينك بعد المشرقين . ويستعمل في صيغة الجمع ثلاث مرات. فالله هو رب المشارق ورب المغارب،
فلا أقسم برب المشارق والمغارب ، وهو رب المشارق والسموات والأرض وما بينهما،
رب السموات والأرض وما بينهما ورب المشارق . ويعني اللفظ جمعا أيضا جميع الأمكنة التي يمارس فيها الإنسان نشاطه،
وأورثنا القوم الذين كانوا يستضعفون مشارق الأرض ومغاربها التي باركنا فيها . أما الاستعمالات الأخرى فتعني وقت الشروق بالجمع،
فأخذتهم الصيحة مشرقين ،
ناپیژندل شوی مخ