وحی او واقع: د مینځپانګې تحلیل
الوحي والواقع: تحليل المضمون
ژانرونه
لأي يوم أجلت . فكل شيء في الطبيعة يسير طبقا لقانون زماني،
وسخر الشمس والقمر كل يجري لأجل مسمى .
وفي اللغة التداولية الأجل بمعنى العمر المحدد بالموت هو المعنى الشائع كما هو الحال في القرآن، المعنى الثالث، ويستعمل في الدعاء على الأعداء «ربنا يأخذ أجلك». وقد تحولت آية
لكل أجل كتاب
إلى مثل شعبي وقول مأثور. ومع ذلك لا يمنع تحديد الأجل من الاستعجال فيه أي القفز إلى الأمام أو الاستبطاء فيه. فالحركة داخل الزمان ممكنة للإسراع والتأخير. حينئذ يتحول الزمان إلى خلود. (13) المشرق والمغرب
من مفاهيم الزمان المزدوجة في القرآن مثل الضحى والعشي، والليل النهار، والأمس والغد، «المشرق والمغرب». وهما الأكثر استعمالا أو «الشروق والغروب» وهما الأكثر دلالة على الزمان، وهو الزمان الجغرافي المرتبط بدوران الأرض حول نفسها كل أربع وعشرين ساعة مرة. فينشأ تعاقب الليل والنهار، والشروق والغروب، واليقظة والنوم، والنور والظلام.
وقد ورد لفظ «شرق» في القرآن سبع عشرة مرة في صيغ عديدة كلها اسمية باستثناء مرة واحدة في صيغة فعلية «أشرق» بمعنى أشرقت الأرض أي سطع عليها النور حين الشروق،
وأشرقت الأرض بنور ربها . والصيغة الأكثر استعمالا «المشرق» بالمفرد في مقابل «المغرب»، وكلاهما لله في
ولله المشرق والمغرب فأينما تولوا فثم وجه الله ، وهو ما اعتمد عليه الصوفية في وحدة الشهود ووحدة الوجود. ويهدي الله من يشاء إلى أي اتجاه،
قل لله المشرق والمغرب يهدي من يشاء إلى صراط مستقيم . وليس الإيمان في الاتجاه المكاني بل في تقوى القلب،
ناپیژندل شوی مخ