ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
تنز حوافه من الاحتراق.
تنسى الأغنيات،
والندى المعلق في الألوان
يغدو كلوحة اعتادت إهمالها.
ومن النص نفسه، أو على تعالق به يتواصل البث المكتوم بعد أن شحنته ضغوطات المساء:
في غمرة الليل والسحب تغسل الطريق
يحمل قطعة خبز تبللت،
يطعمها صديقه «الكلب». •••
في جنازته أهدوه وشاحا وباقة ورد،
وفيها ،
ناپیژندل شوی مخ
د ۱ څخه ۶۵ ترمنځ یوه پاڼه ولیکئ