============================================================
هذا ضارعا لماذ كر في ظاهر التنزيل ، وكان الظاها بصحته شاهدا وساروي عنه عليه السلام أنه قال الماء لا بنجسه شيء 600) .
() وقال عنه بأنه حسن حح، والنسائن في كتاب الطهارة باب الوضوء باء البر 136/1 موامن ماجة في كتاب الطهارة هاب ماجاء في ماء الهمر 50/1، ومالك في السوطأ في كتاب الطهارة ماب الطهور الوضو1/ 2 6، والشا في فى ند 23/1 وأحد فن السن و 13، وابن ان في صه 72 121-121 ووامن خزمة فى ده 15/1، والحاكم فى التدرك 1/ 41 1، ونقل الترمدي يح الغاري له وقال بشهوته شرخ الا سلام ابن شسمة اظر: صب الراية 9611 9 ،ولن ب الير 971-10، وبوع فتاوى شمخ الإسلام 26/21. 41 لمن طلسنة والقرآن 2) آخرجه أبود اود فن كتاب الطهارة باب ماجاء في مثر بضاعة من حد يست أبو سعيد الخدري وضي الله عنه بلفظ الماء طهور لا ينجسه شي** 54/1هد55، والترذي في كتاب الطهارة باب ماجاء في آن الماء لا بنبه ش لفظ آبى د اود ، وقال حديت حسن 91-951 والنسايي في سنته في كتاب السياء هاب ذكر بثر بضاعة 4/1 17 والشافعي ند 21/1 وأحد في السند 230/1 "وامن ماجة فى سنته كشاب الطهارة باب الحياض، من حديث جابر من عبد الله واعبيه ان غدير فاق! فيه جيفة حار* فد بثه فر حديت پشر بضاعة 173/1، وقال فن مصباح الزجاجة : آن سند * ضيف28-75/9 وح ديت بتر بضاعة آحد وهي بن مين وشرخ الا سلام امن شية وابن حزم والنووي : ظرة البوع 1/ 121 ووطميص المير 13/1 ، ووع فتاوى شحخ الاسلام ابن شسمة 41/21، والملن 155/1
مخ ۹۲