============================================================
فإن قلت : فما الحكمة في الإمراء إلى بيت المقدس (637) مع الإسراء الى السماوات؟ قلت : لأنه موضع تشريف ولأن تقام بذلك دلالة ية لفريش على صدق رسول الله (صلعم عند ورود الؤال والجواب وليكون (ذلك لهم فاتحا) (638) لباب الإيمان بخرق العادة (له وأن الإسراء) (659) به إلى الملأ الأعلى لأن القادر على شىء قادر على مثله وكانوا قد دخلوا ببت المقدس [لاختبار) (660) صدق الخبر [فأخبر] عما عابن فزاد في السؤال عن جزثيات لا يلتفت اليها المجتاز فأجاب عنه الحق سبحاته بالقعل على عادة تكريمه له [تعالى] [فرفح) (661) (له) بيت المقدس فكلما سألوه عن شيء أخبرهم عن العيان 20 وأخبرهم بنبأ العير القادم مفضلا (قأخيرهم العير بجميع ذلك :16و مطابقا وأخبرهم عن شربه للماء من الإناء في العير) قأخيرهم العير يققد (الماء من الإتاء في العير) كان فيه وجهان من الدلالة الأول : المطايقة الدالة على الصدق ، والشاني : الدلالة على أن الإسراء ا كان يقظة لأن ا: هو (مكررة) المحسوسات لا تفقد في السنام (قال) (662) السهيلي (رحمه الله) في الروض الأتف: إنه علي السلام أتياهم أن العير يقدمون يوم الاربعاء فلما كان ذلك اليوم (لم يقدم 627) انظر عن " السجد الاقصى القم الاول من مقال و مسجد بدائر المعارف كه: 354 ديان واتظر ايضا مقال * الحرم الشريف ط ااديده 226 27-229 (غراير) 639) : لى ذلك مفتاحا 6) ب: والاسرا ا: لاار )1: فرچ 9ب وذ
مخ ۱۴۷