============================================================
وارد عليهم قبل حصول القلورات وخالق القدر (للعباد) والمقدورات مو الله تعالى قزمان ورود الأمر لا قدرة حيثذ للعد على ما آمر به 20 ولما قامت الدلائل العقلية القطعية وجب تأويل جميع ما يعارضها ان كان ظاهرا وتخصيصه بها إن كان عاما أو بياته إن كان مجملا ثم ألحق تعالى في السورة بأبي لهب امرأته وهي أم جمبل بنت حرب أخت أبي سفيان وكاتت تحمل حزمة من الشوك والحسك والسعدان (552 مكرر) فتنشرها بالليل في طريق رسول الله (صلعم) وقيل: كانت تمشي بالنيمة. ولما أنرلت هذه السورة (على النبي (صلعم)] وفرتت على أم جميل جامت أبا بكر وهو مع النبي (صلعم) في المجد فقالت: يا أبا بكر بلقتى أن صاحيك هجانى ولأفعلن وأفعلن فسكت أبو بكر ومضت هي فقال (عليه السلام) : لقد حجبتى عنها ملائكة فما رآتي وكفى الله شرها المناظرة الشانية والثااتون .8 2لايي لما أسري بالنبي (صلعم) إلى المجد الأقصى ثم أتى إلى الماوات العلى وبلغ سلرة المتهى (ثم) (653) كان قاب قوسين آو أدنى وعاد من ليلته وأخبر قريشا فكذبوه (صلعم) (ذلك) على أن أحباره كان (عن) (654) القضة لا (عن) (634) المنام وكذلك قوله تعالى: (بمده) (655) - وقوله تعالى - (ما زاغ البصن (656) لأن رويا النوم زاعشاد) وبصيرة 654 مكرن) السعدان تبت له شوك ترعاه الابل 6ب 6)ب 693) الاسراء (26): 2:33)(6
مخ ۱۴۶