============================================================
وهذه (القواعد الثلات) (427) هي قواغد التوحيد : وبعلم من وجوب الوحدانية له تعالى وجوب قدمه لأن كل حادث لا يمتع في حقه المثل قضية عقلية ولما امتنع في حقه [تعالى] المثل علم أنه ليس بحادث فعلم أته قديم [فعلم آنه] باق (قعلم آنه واجب الوجود فعلم آنه منزه عن جميع النقائص والآفات ومن مشايهة جميع السغلوقات) ضرورة استحالة صفة القديم بما يلل على حدوثه اتاطرة النسنة ولشرون ( قال مشر كو قريش للسلمين إنكم تزعمون أنكم تعيدون الله فما قتل الله - يعنون الميتة - أحق أن تأكلوه مما قثلتم أنتم - يعنون الذبائح وهذا الايراد ألقاه للمشر كين أولياؤهم من مجوس فارس ليجادلوا به الملمين فأترل الله تعالى على التبي (صلعم) جواب ابراهيم بقوله تعالى - (فكلوا ميمتا ذكير اسم اله عل) (428)- خاصة دون ما ذكر عليه اسم غيره من آلهكم أو مات حيف (أنقه) (29) (ولم يذكر اسم الله عليه) (وما) (620) ذكر اسم الله عليه هو المزكى باسم الله وهو التعبد، وخالق الموت في المحلين هو الله تعالى لكن تعبد بما شاء من الكيفيات والهئات ثم قال تعالى - (وإن 1 الشعاطين ب: 107ظ.
ليوحون إلى أوليائهم لييساد لوكم) (631) - . قيل : الشياطين" بوس قارس : القلاثة 9) الاعام (6): 228
فما 6) الانام (6): 194
مخ ۱۴۱