============================================================
أتا هم على ذلك بآية شاهدة بذلك زيادة على الخر وما تبههم عليه من الدلائل الرادة لأوهامهم ققال : إن آية ملكه أن يأتيكم التابوت فيه سكيثة من ربكم وبقية مما ترك آل موسى وآل هارون تحله الماائكة.
126 قيل في التفسير : كان التابوت صندوق (التوراة) (491) وقيل : كان من عود الشمشار مموها بالذهب وكان قدره نحو من ثلاثة آفرع في ذراعين وكان موسى عليه السلام اذا قاثل قدمه وكانت تسكن نفوس بتي اسرائيل ولا يفرون، والسكيتة الكون والطمأنينة التي كانت تخلق في القلوب عنده (وقيل السكيتة كانت في طشت من ذهب من الجنة كاتت تضل فيه قلوب الساء)، وقيل روح من قبل الله تعالى يتكلم إذا اتتلقرا في شيء آخبر هم [بييان ما] (492) يريدون . والبقية قيل عصا موسى ورضاض الآلواح وهو ما تكسر منها وشيء من (التوراة) (491) وكان قد رقص الله تعالى بعد موسى عليه السلام فتزلت به الملائكة تحمله وينو اسرائيل ينظرون إليه وهو يأتى فين الهواء حتى تزل بينهم فكان ذلك آية اصطفاء الله تعالى لطالوت فرجحوا عتد ذلك إليه الناطرة الخاة عشرة لما رجع الهدهد إلى سلبمان عليه السلام وقال - (أحطت بيما كم تحط بة) - (493) حصل من ذلك التتبيه على تاهي معلومات السخلوقين وانفراد الرب تعالى يالكمال وفيه الإيطال على الراقضة في ) ب: الشورة ) 1 ل 3) النل (27):2
مخ ۱۱۲