============================================================
فيي سبيل الله)- (486). قبل (كان) هذا التبى يوشع وقيل شمعون (وقيل) (اسمويل) (487) قال لهم: نبثهم مثل ما كان يفعل نبينا (صلعم) من التأمين على الجبوش التي كان بجهزها قلما قال لهم : نبتهم آن الله بعث 9: لكم طالوت ملكا انكروا ] تملكه عليهم واستبعدوه لأن الملك كان أ.99 عندهم في سبطه (يهودا) (488) والنبؤة في سبطه لاوى ولم يكن طالوت من أحد السبطين . قالوا : أنى يكون له الملك علبنا [ونحن أحق بالملك منه] والمعنى كيف يتملك علينا والحال أنه لا يستحق الملك لوجود من هو أحق بالملك منه مع آنه فقير لا مال له ولابد للملك من مال يعتضد به فأجابهم بقوله : إن الله اصطفاه عليكم أى ان الله تعالى هو الذى اختاره والحكم في عباده له ولا اعتراض عليه .14 انا ثم ذكر وصفين هما أنفع ما ذكروه من النب والمال وهما العلم البسوط واليسطة قي الجسم، واليسطة هي السعة (والإمتداد. قيل فيب : التفير لان من كان عالما وكان جسيما كان أعظم في الفوس وأهيب في القلوب ثم ذكر آخر الحقيقة السعتمد عليها وهي حكم الله تعالى بما (يشاء) (499) لمن ريشاء) (489) فقال - (وآلله يؤتي ملكه من يشتاء والله واسع عكيم) (490)، أي واسع العطاء بوسع على من ليس له سعة من المال فيفنيه بعد الفقر، عليم يما يختصه بالملك . ولقد كان قول نبيهم كافيا في أن الله سبحانه ملك علبهم لكن لكثرة تعتهم 66) البقرة 2):296 اق بل 66)ب: هوذا 69)ب شا ) القرةى:292
مخ ۱۱۱