انس المسجون او د کرب له سویو راحت
أنس المسجون وراحة المحزون
پوهندوی
محمد أديب الجادر
خپرندوی
دار صادر
د ایډیشن شمېره
الأولى
د چاپ کال
١٩٩٧ م
د خپرونکي ځای
بيروت
ژانرونه
(١) في الأصل: فيما بيننا، والتصحيح من مروج الذهب، والمحاسن والمساوئ، وفي عيون الأخبار ومعجم الأدباء: إلى الله أشكو إنه موضع الشكوى. (٢) في الأصل فليس، والتصحيح من أمالي المرتضى، والمحاسن والمساوئ، وفي عيون الأخبار ومعجم الأدباء: فما نحن بالأحياء فيها ولا الموتى. (٣) في إنباه الرواة: إذا ما أتانا زائر متفقّد. وتتمة الأبيات في أمالي المرتضى: ونفرح بالرّؤيا فجلّ حديثنا ... إذا نحن أصبحنا الحديث عن الرؤيا فإن حسنت لم تأت عجلى وأبطأت ... وإن قبحت لم تحتبس وأتت عجلى طوى دوننا الأخبار سجن ممنّع ... له حارس تهدا العيون ولا يهدا قبرنا ولم ندفن فنحن بمعزل ... من الناس لا نخشى فنغشى ولا نخشى ألا أحد يأوي لأهل محلّة ... مقيمين في الدنيا وقد فارقوا الدنيا ٣٤١ - عيون الأخبار ١/ ٧٩، والبيان والتبيين ٣/ ١٦٩. وروايته فيه: لم يخلق الله مسجونا تسائله ... ما بال سجنك إلا قال: مظلوم
1 / 133