٦٧- سورة الملك
١- ما تَرى فِي خَلْقِ الرَّحْمنِ مِنْ تَفاوُتٍ [٣]: أي اضطراب، أو من عيب بلغة هذيل «١» أو اختلاف. وأصله من الفوت، وهو أن يفوت شيء شيئا فيقع الخلل.
٢- مِنْ فُطُورٍ [٣]: أي صدوع.
٣- حَسِيرٌ [٤]: أي كليل معي.
٤- تَمَيَّزُ مِنَ الْغَيْظِ [٨]: تنشقّ، وتتميّز غيظا على الكفّار.
٥- فَوْجٌ [٨]: جماعة.
٦- فَسُحْقًا [١١]: أي بعدا «٢» .
٧- صافَّاتٍ وَيَقْبِضْنَ [١٩]: أي باسطات أجنحتهنّ وقابضاتها.
٨- بِماءٍ مَعِينٍ [٣٠]: أي جار ظاهر.
٦٨- سورة ن
١- ن [١]: الحوت الذي تحت الأرض. وقيل: الدّواة.
٢- يَسْطُرُونَ [١]: يكتبون.
٣- غَيْرَ مَمْنُونٍ [٣]: غير مقطوع.
٤- بِأَيِّكُمُ الْمَفْتُونُ [٦]: [٦٨/ ب] أي الفتنة، كما يقال: ليس له معقول، أي عقل، ويقال: معناه: أيّكم المفتون والباء زائدة كقوله:
نضرب بالسّيف ونرجو بالفرج «٣»
(١) غريب ابن عباس ٧٢، والإتقان ٢/ ٩٤، ولم ترد في النزهة «أو من عيب بلغة هذيل» . [.....]
(٢) «فَسُحْقًا ... بعدا» ورد في الأصل قبل بِماءٍ مَعِينٍ.
(٣) مجاز القرآن ٢/ ٢٦٤، وتفسير ابن قتيبة ٤٧٨، ومعاني القرآن للزجاج ٥/ ٢٠٤، ومغني اللبيب ١/ ١٠٨، واللسان والتاج (با) . وهو للنابغة الجعدي في ديوانه ٢١٦، وفيه «بالبيض» بدل «بالسّيف» وقبله:
نحن بنو جعدة أصحاب الفلج