294

د قرآن غريب تفسیر تبیان

التبيان تفسير غريب القرآن

پوهندوی

د ضاحي عبد الباقي محمد

خپرندوی

دار الغرب الإسلامي

د ایډیشن شمېره

الأولى

د چاپ کال

١٤٢٣ هـ

د خپرونکي ځای

بيروت

وهو أن يحفر الحافر فيبلغ الكدية وهي الصّلابة من حجر أو غيره ولا يعمل معوله شيئا فييأس ويقطع الحفر، يقال: أكدى فهو مكد. ١١- إِذا تُمْنى [٤٦]: تقدّر وتخلق. ١٢- أَقْنى [٤٨]: جعل لهم قنية: أي أصل مال. ١٣- الشِّعْرى [٤٩]: كوكب معروف كان الناس في الجاهليّة يعبدونها. ١٤- وَالْمُؤْتَفِكَةَ أَهْوى [٥٣] المؤتفكة: المخسوف بها. وأهوى: جعلها تهوي. ١٥- نَذِيرٌ مِنَ النُّذُرِ الْأُولى [٥٦]: هو محمد ﷺ. ١٦- أَزِفَتِ الْآزِفَةُ [٥٧]: قربت القيامة، سمّيت بذلك لقربها، يقال: أزفت شخوص [فلان] «١» أي قرب [٦٥/ ب] . ١٧- وَأَنْتُمْ سامِدُونَ [٦١]: لاهون. والسّامد على خمسة أوجه: اللّاهي، والمغنّي، والهائم، والساكت، والحزين الخاشع. ٥٤- سورة القمر ١- مُسْتَمِرٌّ [٢]: قويّ شديد، ويقال: مستحكم (زه) ويقال: ذاهب، بلغة قريش «٢» . ٢- مُزْدَجَرٌ [٤]: متّعظ ومنتهى، وهو «مفتعل»، من زجرت. ٣- مُهْطِعِينَ إِلَى الدَّاعِ [٨]: مسرعين في خوف. وفي التّفسير: معناه: ناظرين قد رفعوا رؤوسهم إلى الدّاعي. ٤- ازْدُجِرَ [٩]: افتعل من الزّجر، وهو الانتهار. ٥- بِماءٍ مُنْهَمِرٍ [١١]: أي كثير سريع الانصباب، ومنه: همر الرّجل، إذا أكثر الكلام وأسرع.

(١) تكملة من النزهة ٢٢. (٢) غريب ابن عباس ٦٩، وما ورد في القرآن من لغات ٢/ ١٩٩.

1 / 305