4فقد استبان الآن أن الأشياء كلها واحد ولا واحد بالمعنى الذى ذكرنا، وأن العلة الأولى الواحد فقط لا يشوبه شىء آخر البتة، وأن كل كثرة معلولة منها.مخ ۶کاپيشریک کړئAI څخه وپوښتئ