85

Tazkiyat an-Nafs

تزكية النفوس

خپرندوی

دار العقيدة للتراث

د خپرونکي ځای

الإسكندرية

ژانرونه

فيعترف أنه ملك لله يتصرف فيه مالكه بما يريد، وراحيًا بهما عند الله كأنه تفسير لقوله: ﴿وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعونَ﴾ (البقرة: من الآية ١٥٦). أى نرد إليه فيجزينا على صبرنا، ولا يضيع أجر المصيبة.

1 / 87