Tazkiyat an-Nafs
تزكية النفوس
خپرندوی
دار العقيدة للتراث
د خپرونکي ځای
الإسكندرية
ژانرونه
1 / 3
(١) رواه مسلم (١٧/ ٤١) الذكر بزيادة فى أوله وآخره، وأحمد (٤/ ٣٧١) و(٦/ ٢٠٩).
1 / 4
1 / 5
1 / 6
(١) رواه النسائى (٦/ ٢٥) الجهاد، وحسنه العراقى فى تخريج الإحياء (٤/ ٢٨)، وقال المنذرى فى الترغيب (١/ ٢٤): إسناده جيد، وحسنه الألبانى فى الصحيحة رقم (٥٢).
1 / 7
(١) رواه الترمذى (١٠/ ١٢٦) العلم، وقال: حديث حسن صحيح، وابن ماجه (١/ ٨٤) المقدمة، والدارمى (١/ ٧٦)،والبغوى فى شرح السنة (١/ ٢٣٦)، وأحمد (٤/ ٨٠،٨٢)، وصححه الألبانى.
1 / 8
1 / 9
1 / 10
1 / 11
(١) رواه البخارى (٥/ ٣٠١) الصلح، ومسلم (١٢/ ١٦) الأقضية، والرد هنا بمعنى المردود أى فهو باطل غير معتد به.
1 / 12
(١) رواه أحمد (٤/ ١٢٦، ١٢٧)، وأبو داود (١٢/ ٣٥٩، ٣٦٠) السنة، والترمذى (١٠/ ١٤٤) العلم، وقال: هذا حديث حسن صحيح، وابن ماجه (٤٣) المقدمة، والدارمى (١/ ٤٤، ٤٥) اتباع السنة، والبغوى فى شرح السنة (١/ ٢٠٥) وقال: هذا حديث حسن.
1 / 13
(١) رواه البخارى (١/ ١٦٤) العلم، ومسلم (١٣/ ٦٧) الإمارة، ورواه الترمذى (١٠/ ١١٤) عن ابن عباس وقال: حديث حسن صحيح. قال ابن الأثير: الفقه: الفهم والدراية والعلم فى الأصل وقد جعله العرف خاصًا بعلم الشريعة. (٢) رواه مسلم (١٧/ ٢١، ٢٢) الذكر والدعاء، والترمذى (١٠/ ١١٥) وأبواب العلم، وقال: هذا حديث حسن، وأبو داود (١٠/ ٧٣) العلم، وابن ماجه (٢٢٥) المقدمة.
1 / 14
(١) رواه البخارى (١/ ٢٣٤) العلم، ومسلم (١٦/ ٢٢٣، ٢٢٤) العلم. وقال الحافظ: " لايقبض العلم انتزاعًا: أى محوًا من الصدور، وكان تحديث النبى ﷺ بذلك فى حجة الوداع. وقال ابن المنيّر: محو العلم من الصدور جائز فى القدرة: إلا أن هذا الحديث دل على عدم وقوعه.
1 / 15
(١) رواه مسلم (٣/ ٩٩، ١٠٠) الطهارة، وقال النووى: فمعناه ظاهر أى تنتفع به إن تلوته وعملت به وإلا فهو حجة عليك. (٢) رواه البخارى (١/ ١٦٥) العلم، ومسلم (٦/ ٩٧، ٩٨) صلاة المسافرين، وقال الحافظ: قوله: " لا حسد ": أى لا رخصة فى الحسد إلا فى خصلتين: أو لا يحسن الحسد إن حسن، أو أطلق الحسد مبالغة فى الحث على تحصيل الخصلتين. (٣) رواه الترمذى (٩/ ١٩٩، ٢٠٠) أبواب الزهد، وقال: حسن صحيح، ورواه أحمد (٤/ ٢٣٠،٢٣١)، وابن ماجه (٤٢٢٨) الزهد، وصححه الألبانى.
1 / 16
1 / 17
(١) جزء من حديث رواه البخارى (١/ ١٢٦) الإيمان، ومسلم (١١/ ٢٧، ٢٨) المساقاة والمزارعة وأول الحديث: " إن الحلال بيّن وإن الحرام بيّن ". قال الحافظ ابن رجب ﵀: فيه إشارة إلى أن صلاح حركات العبد بجوارحه واجتنابه للمحرمات واتقائه للشبهات بحسب صلاح قلبه فإن كان قلبه سليمًا ليس فيه إلا محبة الله وخشية الوقوع فيما يكرهه صلحت حركات الجوارح كلها ونشأ عن ذلك اجتناب المحرمات كلها واتقاء الشبهات حذرًا من الوقوع فى المحرمات، وإن كان القلب فاسدًا قد استولى عليه اتباع الهوى وطلب ما يحبه ولو كرهه الله فسدت حركات الجوارح كلها وانبعث إلى كل المعاصى والشبهات بحسب اتباع هوى القلب (١/ ٢٨٤، ٢٨٥) جامع العلوم والحكم بتحقيق الأحمدى أبو النور.
1 / 18
1 / 19
1 / 20
1 / 21
(١) رواه البخارى (١١/ ٢٣٣) الرقاق، وأحمد (٢/ ٢٤، ٤١)، والترمذى (٩/ ٢٠٣) الزهد، وأبو نعيم فى الحلية (٣/ ٣٠١).
1 / 22