============================================================
مرة، فاستوى تبيانا لهم إنه إنما نصب وصيه بوحي من الله، لذلك لا هوى فيه يف محاباته ، ولا ميلا إليه لقرابته بل بفرض من الله افترضه عيه، وجو وده نه العو عنه صسه أمنه له واع لا مآمانه ذاصرع اقامته له ونصبه اياه لتمام دين الله وكماله ، لذ هو صاحب التاويل ومعاضد الرسولف إقامته التتزيل.
نرجع إلى شرح الزكاة من الإبل ، والإبل على النطقاء لأن من ال البل حل ابلصار واويسيارة الهراريم والتار وعلى الماور لعلك ار الى ن ابد دراده عده اد سر ام اە والصيمم بنط ني رم الملم ب نمر هر الهم نسدا تم ال اصع اصد الى البى ير الرا واله فسن ان صرق وبماهم النها ومطالبة النمة بها ومقاساتهم من اععهم فقل أعبا ه اوو ونم بم عل الوقوف عل المواله بذلل، الاهمم اصحاب النعدة الاول النقي به يجام دعو الشرعة بيسطها وضبطهما والعل بها، وم تعل اى السر السق وعو الاى بش اله اللاء عل فه به و
العهد الثاني بالولادة الثانية الروحانية كما حكى عن قول المسيح لحواريه : من لم يولد الولادتين ن ا انا عده ردد سوق من رسرده منه، ولوه الوسس م العلهم الحضق، سد لسح ونسل لهم النل، وبانع در بى به ممد رسنه اسن ه ال الد بل ال اصا ال ال روساؤهم في التمسك بالظاهر واعتقاده وانكار الباطن ودفعه ، والنحر
مخ ۱۰۸