تسليه د کور کې د ړوندتیا له بلا
تسلية الأعمى عن بلية العمى
پوهندوی
عبد الكريم بن صنيتان العمري
خپرندوی
دار البخاري،المدينة المنورة
د ایډیشن شمېره
الأولى
د چاپ کال
١٤١٤هـ / ١٩٩٣م
د خپرونکي ځای
المملكة العربية السعودية
ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
تسليه د کور کې د ړوندتیا له بلا
Mulla Ali al-Qari d. 1014 AHتسلية الأعمى عن بلية العمى
پوهندوی
عبد الكريم بن صنيتان العمري
خپرندوی
دار البخاري،المدينة المنورة
د ایډیشن شمېره
الأولى
د چاپ کال
١٤١٤هـ / ١٩٩٣م
د خپرونکي ځای
المملكة العربية السعودية
١ فيض القدير ٣/٥٦٦. ٢ في شعب الإيمان/ باب الصبر على المصائب ٧/١٩٣ رقم (٩٩٦٥) . ورواه أيضا: أحمد في المسند ٢/٢٦٥، والترمذي في أبواب الزهد/ باب ما جاء في ذهاب البصر ٤/٢٨ رقم (٢٥١١) وتال: هذا حديث حسن صحيح، وهناد بن السري في كناب الزهد/ باب الصبر على البلاء ٢/٢٣١، رقم (٢٧٩٨)، والنسائى في كتاب التفسير ٦/٤٤٥، رقم (١١٤٤٦)، والدا رمي في كتاب الرقائق/ باب فيمن ذهب بصره ٢/ ٢٣١، رقم (٢٧٩٨)، وابن حبان/ كتاب الجنائز٧/١٩٥، رقم (٢٩٣٢)، والهيثمي في مجمع البحرين ٣٥٠/٢، رقم (١١٧٧) . ٣ قال الخطابي: يريد أن الصبر المحمود المأجور عليه صاحبه هو ما كان عند مفاجأة المصيبة، وهي الصدمة الأولى دون ما بعدها، فإنه إذا طالت الأيام عليها وقع السلو، وصار الصبر حينئذ طبعا فلم يكن للأجر موضع. ثم نقل عن البعض أنه قال: إن الإنسان لا يؤجر على شيء من المصائب التي تناله في نفسه من مرض أو موت حميم، ورزء مال، لأجل ذوات هذه الأمور، فإن جميع ذلك طبع وجبلة، ولا صنع للإنسان فيه، وقد يصيب الكافر مثل ما يصيب المسلم، إنما يؤجر الإنسان على نيته واحتسابه الأجر فيها، وتلقي الأمر في ذلك بالرضا وجميل الصبر. انتهى. انظر: أعلام الحديث للخطابي ١/٦٩٠، شرح السنة ٥/٤٤٨، فتح الباري ٣/١٤٩-١٥٠.
1 / 35