159

تشوف

ژانرونه

االخالق (050) عيد العظيم بن أني عبد الله بن امغار عن ابيه قال : دخل أبو شعيب عل أفي وآنا حاضر وكانت عادته إذا دخل بمكان لا يقعد حتى يصلي ركعتين كانت عندنا حصر كثيرة قلم يسالنا عن الحصير الطاهر منبا ومد يده إلى حصي ال سطه وصلى عليه . فقال أي : انظر إلى فراسة ابي شعيب كيف اهتذى إلى الحصير الطاهر منبا ولم يحتج إلى السؤال حدثني عبد الرحمن بن يوسف بن أني حقص عن ابيه آن آبا حفص ذهب أبي شعيب في حاجة لأبي عبد الله بن امغار فوصلا إلى عدوة وادي ازمور (21، ام رجعا . فقال ايو حفص لأبي شعيب : ارانا لم نعبر الوادي في ذهابنا ولا في ايابنا . فقال له آبو شعيب : ما دعاك إلى السؤال عن هذا ؟ إذا انتهى آحد إلى حاجته فلا فائدة في السؤال اقال أبو حفص : خرجت ليلة لاتوضا في الوادتي وكان البرد شديدا . فسمع كلاما على بعد . [ فاممته ) (063). قاذا رجل يتبدد ويوبخ ( نفسه ] (065) . فدتوت نه فإذا آنا بأني شعيب قد رمى بنفسه في الوادي وكان يعاتب نفسه إذ نازعته في استعمال الماء البارد . فحملته إلى منزلي وأوقدت له التار فلما زال عنه الم البرد سالته عن فعله . فقال لي: دعتي فإنها نفس حبيثة أقل ما بي. فيك وهو كثي وأزجر دمعي فيك وهو غزيراهد وعندي دموع لو بكيت بغضه فاضت بحور بعدهن بحور 1(4(4) حفيد المترجم تحت رقه (75). وجد بني امغار أصحاب تيط . راجع بهجة الناظرين الاموري ص 173 4401) يقصد آنهما كانا على الضفة اليمتى نوادي ام ربيع بينما تيط مقر ابن امغار جتوب الخفة اليرى 4402) ح وس: فاضح 403) زيادة في م 414) من الطويل . وردت في ديوان الشبلي . ص 102 . ورد في جذوة المقتبس ص 21.

اننا لذي النون المصري 5

ناپیژندل شوی مخ