الحسن بن محمد بن أحمد بن نجا
عز الدين الكردي الأربلي الفيلسوف النحوي الضرير
ذكر في بغية الوعاة نقلا عن الذهبي أنه كان بارعا في العربية والأدب رأسا في علوم الأوائل
يقري المسلمين وأهل الكتاب والفلاسفة
وله حرمة وافرة إلا أنه كان رافضيا تارك الصلاة قذرا قبيح الشكل وغيره من الأوصاف الرديئة إلى قوله توفي في ع 2 - 660
وذكره ابن عماد في الشذرات - 5 301 بعنوان الحسين بن نجا مصرحا برفضه وموردا لشعره
الحسن بن محمد الديلمي
أبو محمد بن أبي الحسن
صاحب كتب إرشاد القلوب وغرر الأخبار وأعلام الدين المذكورة في الذريعة مفصلا
كان في أواخر السابعة وأوائل الثامنة وسنذكره هناك
الحسن بن محمد بن شجاع الحسين بن محمد بن شجاع
الحسن بن محمد بن عبد الله بن علي الجعفري الحسني سبط الإمام أبي الرضا
فضل الله بن علي الراوندي الحسني
كتب بخطه نهج البلاغة وفرغ منه في ذي القعدة 631 كانت النسخة في مكتبة شيخنا النوري كما ذكره في خاتمة المستدرك
قال والجعفري نسبة إلى جعفر بن الحسن المثنى جد أبي الرضا الراوندي
الحسن بن محمد بن يحيى بن علي بن أبي الجود بن بدر بن درباس
وصفه شيخه المجيز له وهو السيد حيدر بن محمد بن زيد فيما كتب له من الإجازة بخطه في جمادى الأولى 629 على ظهر نسخة من المصباح للطوسي بقوله الشيخ الصالح الورع التقي العالم ر الدين جمال الإسلام الحسن بن محمد بن إلى آخر النسب
والمضاف إلى الدين إما زين وإما ربيب أو ما يشبههما فالكلمة غير مقروءة
والمجيز هو حيدر بن محمد بن زيد بن محمد أستاذ ابن طاوس الآتي وذكر في الإجازة سند روايته إلى الطوسي
مخ ۴۳