الآملي
محمد بن علي بن يوسف الطبري
الآوهي
الحسن بن أحمد بن يوسف
الآوي الآبي الآوجي
بلكد بن أبي طالب
الحسن بن ربيب الدين أبي طالب اليوسفي
محمد بن محمد بن محمد بن زيد بن الداعي
ابار ابن
الحسين بن بدر بن أياز
محمد بن عبد الله بن عبد الرحمن
أبان ابن
الحسين بن بدر بن أياز
مخ ۱
أبداراوادي آبدار آبادي
الحسين بن أردشير بن محمد
إبراهيم بن عثمان الكاشغري
أبو إسحاق المتوفى 645
قال ابن حجر في لسان الميزان 1 79 - 80 انفرد في زمانه بالغلو فيه تشيع وفي دينه رقة مات 645
وقال ابن النجار هو صحيح السماع إلا أنه عسر في الرواية وكان يذهب إلى الاعتزال ويقال إنه يرى رأي الفلاسفة
روى عن أبي الفتح بن البطر وابن ماح الفرا وغيرهما
وآخر من حدث عنه بالإجازة أحمد بن أبي طالب بن الشحنة فيما أعلم
إبراهيم بن محمد بن أحمد بن صالح القسيني
ذكر في الأمل مختصرا
وشارك مع أبيه شمس الدين محمد القسيني وأخويه جعفر وعلي ابني شمس الدين وجمع آخرهم يوسف بن حاتم الشامي وأحمد بن محمد العلوي ونجم الدين محمد الموسوي وصفي الدين محمد بن بشير في إجازة السيد رضي الدين علي بن طاوس لهم في ج 1 664 وتوفي السيد المجيز في 5 ذي القعدة 664
وسمع هو مع والده والجماعة المذكورة عن ابن طاوس كتابه الأسرار المودعة في ساعات الليل والنهار وكتابه محاسبة الملائكة الكرام
صرح بجميع ذلك الشيخ شمس الدين محمد القسيني في إجازته للشيخ شمس الدين طومان بن أحمد العاملي ونقلها صاحب المعالم في الإجازة الكبيرة
ويأتي جده أحمد بن صالح القسيني
إبراهيم بن محمد الواسطي
الشيخ أبو إسحاق الإمامي
وصفه تلميذه الشيخ مجد الدين فضل بن يحيى الطيبي في رسالة الجزيرة الخضراء بالشيخ العالم العامل ودعا له بقوله تغمده الله برحمته وحشره في زمرة أئمته
وصرح بأنه كان يشتغل عنده بواسط بتحصيل العلوم في أوائل أمره
مخ ۲
الأبرز ابن
الحسن بن علي بن محمد بن علي عز الدين
الأبرقوهي
محمد بن مباركشاه
الأبريسمي
محمد بن جعفر بن نما شمس الدين
الأحسائي
علي بن مقرب
محمد بن علي بن مقرب
أحمد بن إبراهيم بن أحمد بن العفيف
الشيخ كمال الدين أبو العباس الموصلي
قرأ كتاب العمدة تأليف ابن بطريق الحلي على ولد مصنفه فكتب ولد المصنف إجازة رواية عنه عن والده المصنف هذه صورتها
قرأ علي الأجل الأوحد العالم العامل الورع كمال الدين عز الإسلام كهف الطائفة أبو العباس أحمد بن الأجل تاج الدين إبراهيم بن أحمد بن الأجل العفيف الموصلي أدام الله سعادته وبلغه إرادته من أول هذا الكتاب وهو كتاب العمدة في عيون صحاح الأخبار تأليف والدي رحمه الله إلى فصل إنه ص = أول من أسلم وأذنت له أن يروي ذلك عني عن والدي المصنف بالقراءة
ومحيت بقية الإجازة في النسخة العتيقة الموجودة بمكتبة أمير المؤمنين بالنجف
وسيأتي ولد ابن بطريق بعنوان علي بن يحيى بن الحسن الأسدي الحلي م 641
واتحاده مع أحمد بن إبراهيم أبو العباس الحسيني الثقا 9 والمذكور في أمل الآمل بعيد ظاهرا
أحمد الاسقنجردي اليزدي
الشيخ الورع العالم الفاضل الصالح المتوفى والمدفون بيزد في 635 وقبره مزار معروف بها
ذكر في تاريخ
مخ ۳
يزد ص 106 أحواله وآثاره الخيرية الباقية منها حظيرة ملا وأوقافها وذكر أخاه الشيخ محمد المتوفى بعد أخيه بثمان سنين
ونقل كرامة له حدثت في تل الله أكبر
أحمد بن جعفر الواسطي المعاصر لابن أبي الحديد المعتزلي البغدادي الذي
توفي بها في 655
قال في شرحه على نهج البلاغة قوله اللهم إني أستعديك على قريش بعد نقله قول النقيب أبي جعفر يحيى بن محمد بن أبي زيد وتفضيله عليا على غيره قال فلما خرجت من عند النقيب بحثت مع أحمد بن جعفر الواسطي وكان إمامي المذهب فقال صدق النقيب فيما قاله من تفضيل علي على غيره
أحمد بن الحسن الناوندي النهاوندي تلميذ الشيخ العالم النحرير جمال الدين
الوراميني
له الحواشي على نهج البلاغة وهي كثيرة نقلها عن خطه الشيخ محمد بن شمس الدين الروبال المؤيدي إلى نسخة لنفسه في سنة 731 معبرا عنه بالفقيه المرحوم المغفور الشيخ أحمد بن الحسن الناوندي وقال إن تلك الحواشي من مقالات أستاذه المذكور ومن بياناته
أحمد بن الحسن بن يوسف
هو الناصر لدين الله أحمد بن المستضيء بأمر الله الحسن بن المستنجد بالله يوسف بن المقتفي بالله محمد بن المستظهر بالله أحمد بن المقتدي بأمر الله عبد الله بن محمد بن القائم بأمر الله عبد الله بن القادر بالله أحمد بن الأمير إسحاق بن المقتدر بالله أبي الفضل جعفر بن المعتضد بالله أحمد ابن الموفق بن المتوكل جعفر بن المعتصم محمد بن هارون الرشيد بن المهدي بن المنصور الدوانيقي العباسي
ولد 552 وبويع له بالخلافة 575 ومات 622
قال ابن الطقطقي في الآداب السلطانية كان من أفاضل الخلفاء يفاوض العلماء وكان يرى رأي الإمامية وأحب مباشرة أعمال الرعية بنفسه حتى كان
مخ ۴
يتمشى في الليل في دروب بغداد وكذا ذكره اليافعي في مرآة الجنان 4 50 وهو أطول بني العباس ملكا كما أن الناصر الأموي صاحب الأندلس أطول بني أمية دولة والمستنصر العبيدي أطول بني عبيد والسلطان سنجر أطول بني سلجوق
وفي سنة وفاته توفي الملك الأفضل نور الدين علي ابن صلاح الدين يوسف الأيوبي الذي كتب إلى الناصر شكاية عن أخيه العزيز وعمه العادل
( مولاي إن أبا بكر وصاحبه
عثمان قد غضبا بالسيف حق علي )
إلى قوله
( فانظر إلى حظ هذا الاسم كيف لقي
من الأواخر ما لاقى من الأول )
فكتب الناصر إليه
( غصبوا عليا حقه إذ لم يكن
بعد النبي له بيثرب ناصر )
( فابشر فإن غدا عليه حسابهم
واصبر فناصرك الإمام الناصر )
انتهى ما في مرآة الجنان 4 53
وقال ابن جبير عن الناصر إنه كان يحب الظهور للعامة ويؤثر التحبب إليهم
الرحلة ط ليدن ص 226
وقال السيوطي نقلا عن ابن النجار دانت له السلاطين وخطب له ببلاد الأندلس وبلاد الصين
له التوقيعات المسددة والكلمات المؤيدة تاريخ الخلفاء ط
الهند ص 461 - 462
ومن شعر له مشيرا إلى ولده الظاهر
( بليت حتى بأدنى الناس من جلدي
يريد موتي وبأرواح نفديه )
وكتب إليه خادم له اسمه يمن ورقة تتضمن عتابا فكتب في جوابه
( يمن يمن يمن يمن
ثمن ثمن ثمن ثمن )
مخ ۵
وجمع الناصر المخطوطات النفيسة في قصره وأسس مكتبات للمدارس والمساجد وشيد أبنية منها دور الضيافة للحاج ورباط المرزبانية ورباط الخلاطية
ومن آثاره الباقية الباب المشبك من الخشب المنصوب على الصفة بالسرداب المقدس في سامراء عمله في سنة 606 كما كتب عليه بمباشرة السيد الجليل الشريف معد بن الحسين بن معد الموسوي ولعله ابن أخي السيد النسابة فخار بن معد الموسوي م 630 والسيد فخار هذا يروي عن الناصر المترجم له إجازة
وللمترجم له فضائل أمير المؤمنين رواه ابن طاوس في كتابه اليقين عن فخار المذكور عن المؤلف الناصر هذا
وله أيضا روح العارفين حكاه في كشف الظنون عن التفتازاني
وهو في الحديث قال في تجارب السلف ص 324 إنه قرأها علماء المذاهب الأربعة جميعا على الناصر وكتب هو بخطه لهم إجازة الرواية عنه
وحكى الأب أنستاس الكرملي في خلاصة تأريخ العراق أن علي بن أنجب البغدادي الخازن المعروف بابن الساعي ألف الروض الناضر في أحوال الإمام الناصر في خمسة مجلدات
أقول المذكور في هدية العارفين 1 712 - 713 هو سيرة المستنصر لابن الساعي
وفي عهد الناصر أخذت الشيعة بالظهور والانتشار في بغداد من جديد بعد الاضطهادات التي لاقوها بعد زوال آل بويه
أحمد بن حمزة بن الحسين بن العباس
السيد النقيب فخر الدين أبو الحسن الحسيني
ذكر ابن الفوطي في مجمع الآداب أنه قرأ بخط ابن الشعار قال رأيت مدحه من جماعة من أهل الأدب في مجلدتين
أحمد بن صالح القسيني
قال ولده محمد بن أحمد الآتي في إجازته للشيخ طومان بن أحمد العاملي إنه يروي عن والده صاحب الترجمة بالإجازة عنه في 635
وذكر أن والده يروي عن الشيخ الفقيه راشد بن
مخ ۶
إبراهيم البحراني في 605 وتوفي بعد الإجازة بأشهر
ويروي والده أيضا عن الشيخ قوام الدين محمد بن محمد البحراني في 588 ويروي أيضا عن الفقيه علي ابن فرج السوراوي عن الحسين بن رطبة عن أبي علي الطوسي عن أبيه
وأيضا يروي الوالد عن الفقيه شمس الدين علي بن ثابت بن عصيدة السوراوي الذي يروي عنه الشيخ شمس الدين بلا واسطة أبيه أيضا في 633
وذكر الشهيد الثاني في إجازته للحسين بن عبد الصمد رواية صاحب الترجمة عن راشد وعن قوام الدين وعن علي بن فرج بطرقهم
ومر في ص 2 حفيده إبراهيم بن محمد بن أحمد بن صالح
أحمد بن عبد الكريم
من المجازين عن الشيخ نجيب الدين يحيى بن أحمد ابن سعيد الحلي مؤلف جامع الشرائع في الفقه المذكور في الذريعة 5 61
وقد كتب صاحب الترجمة بخطه الجامع وكتب عليه الحاشية بخطه وكتب المؤلف عليه إجازة للكاتب بخطه في جمادى الثانية 681 والنسخة موجودة كما ذكرناه هناك
أحمد بن علي بن سعيد بن سعادة
الشيخ كمال الدين البحراني المعروف بابن سعادة صاحب رسالة العلم في أربع وعشرين مسألة أرسلها إلى تلميذه علي بن سليمان البحراني مؤلف مفتاح الخير وهذا التلميذ جعلها في رسالة أرسلها إلى الخواجة نصير الدين الطوسي م 672 مستدعيا شرحها
وشرحها الخواجة ب قال أقول ورد على بعضها وسمى المترجم له بقوله المولى الإمام سيف الإسلام علامة الأنام لسان الحكماء والمتكلمين جمال المحققين كمال الملة والدين أحمد بن سعيد بن سعادة تلقاه الله بأكمل الرفاه واحتمل بعض أن الرسالة من تأليف تلميذه وليس بصحيح ذ 13 287 - 288
أحمد بن علي بن معقل الأزدي المهلبي الحمصي الأديب الغالي في التشيع
ترجمة السيوطي في البغية 151 حاكيا عن الذهبي أنه ولد
مخ ۷
567 وهاجر من حمص إلى الحلة وتعلم الرفض هناك عن أهلها
وكان فاضلا أديبا
نظم الإيضاح والتكملة لأبي علي الفارسي
وترجمه القاضي التستري في مجالس المؤمنين ص 334 وأطرى فضله وأرخ وفاته في 15 - ع 1 - 644
وترجمه في الشذرات في حوادث تلك السنة وأرود كلام الذهبي بتمامه
أحمد بن محمد بن جعفر بن زيد بن جعفر بن محمد الحراني بن أحمد الحجازي بن
محمد بن الحسين بن إسحاق بن جعفر بن محمد الصادق ع
الشريف المرتضى أبو الفتوح عز الدين نقيب الأشراف بحلب
ولد بها 579 وتوفي فجأة ليلة الخميس 16 شوال 653 ودفن بمدرسة أنشأها ودرس بها في أعالي جبل جوشن غربي حلب
وعن مختصر تأريخ الإسلام للذهبي أنه كان رئيسا وافر الحرمة
وترجمة ابن عنبة في عمدة الطالب ط لكهنو ص 239
أحمد بن محمد بن جعفر بن هبة الله بن نما
هو نظام الدين بن نجيب الدين الحلي
يروي هو وأخوه نجم الدين جعفر الآتي عن أبيهما نجيب الدين محمد بن
مخ ۸
جعفر بن أبي البقاء هبة الله بن نما
ويروي عن صاحب الترجمة ولده جلال الدين الحسن بن أحمد الذي هو من مشايخ الشهيد الأول محمد بن مكي روى عنه في الأربعين في ع 2 سنة 752 كما صرح به الشهيد الثاني في شرح الدراية ومثل للرواية عن أربعة آباء لأنه يروي الحسن عن أبيه أحمد المترجم له عن أبيه نجيب الدين عن أبيه جعفر عن أبيه أبي البقاء
ذكر مختصرا في الأمل
ويحتمل بقاء صاحب الترجمة إلى المائة الثامنة كما هو ظاهر بقاء ولده الحسن الراوي عنه إلى عام 752
أحمد بن محمد بن أبي الربيع
شهاب الدين مؤلف سلوك الممالك في تدبير الممالك في الأخلاق المشجر المذكور في الذريعة 12 226 - 227 طبع بمصر 1286 و 1309
قال في أوله إنه لما رأى الطب المشجر ألف مثله في الأخلاق ولعله رأى تقويم الأبدان لابن جزلة م 493 وجاء في المطبوع أنه ألفه للمعتصم م 227 وهو تصحيف المستعصم م 656 فإنه مدح فيه الوزير المؤيد القمي وأكثر من النقل لكلمات أمير المؤمنين ع
والوزير القمي هو مؤيد الدين محمد بن محمد بن محمد بن عبد الكريم بن برز القمي الذي قبض عليه الخليفة في 629 واستوزر مكانه ابن الناقد الآتي كما ذكر مفصلا في الحوادث الجامعة ص 23
أحمد بن محمد بن عبد الغني
الفقيه المعروف بابن الزبيب
قال في الرياض بعد الترجمة بما مر ولعله ابن عم الشيخ عز الدين حسن بن ربيب الدين أبي طالب اليوسفي الآبي صاحب كشف الرموز المذكور في الذريعة 18 35 الذي فرغ منه في شعبان 672 المعروف بابن الزبيب أيضا
أحمد بن محمد بن عبد الله بن جعفر بن محمد
يروي عنه صفي الدين محمد بن معد بن علي الموسوي بالقراءة عليه في داره بدرب الدواب بنهر المعلى في شرقي بغداد نهار الخميس ثامن صفر 616 كذا ذكر في فرحة الغري
مخ ۹
وقال علي بن طاوس في اليقين عند روايته عن صفي الدين محمد بن معد المذكور أنه قال أخبرنا الأجل السيد العالم الكبير الجليل زين الدين أبو العز أحمد بن السعيد جلال الدين أبو المظفر محمد بن عبد الله بن محمد بن جعفر إلى آخر ما ذكر من التأريخ وفيه زيادة وصف السيادة وتقديم جد محمد على جعفر
ثم ذكر أن صاحب الترجمة يروي عن عبد الله بن أحمد بن الخشاب النحوي الذي روى عن شيخه أبي منصور محمد بن عبد الملك بن الحسن بن خيرون المقري في السبت 25 من المحرم سنة 531
أحمد بن محمد العلوي
الفقيه النسابة المشارك مع شمس الدين محمد بن أحمد بن صالح القسيني المذكور في ص 2 وجمع آخر منهم الفقيه يوسف ابن حاتم الشامي والنقيب نجم الدين محمد الموسوي والسيد صفي الدين محمد بن البشير وغيرهم في القراءة على رضي الدين ابن طاوس في كتابيه الأسرار المودعة و محاسبة الملائكة في ج 1 سنة 664 وكتب ابن طاوس لهم إجازة بخطه في التأريخ
ذكر ذلك كله شمس الدين محمد القسيني في إجازته لطومان بن أحمد العاملي المنقولة في إجازة صاحب المعالم المطبوعة ضمن إجازات البحار
وترجمه في الأمل بعنوان السيد أحمد بن محمد بن علي العلوي النسابة فقيه فاضل
أحمد بن محمد بن عمر الخيوقي
الخواقي أبو الجناب نجم الدين كبرى كبراء
قال اليافعي إنه سافر إلى الآفاق وحج البيت مكررا وسمع عمن لا يحصى
لبس خرقة الأصل عن يد إسماعيل القصري عن محمد بن مانك يل عن داود عن محمد خادم الفقراء عن العباس بن إدريس عن أبي القاسم عن أبي يعقوب الطبري عن عبد الله عن أبي يعقوب النهرجوري عن أبي يعقوب
مخ ۱۰
السوسي عن عبد الواحد عن كميل بن زياد عن علي بن أبي طالب ع
ثم لبس خرقة البترك أي ترك ما سوى الله من أبي ياسر عمار عن أبي النجيب السهروردي
قال واسمه كبرى بالمقصور والممدود وذلك لذكائه في صغره
وقال الجامي في نفحات الأنس إنه كان يلقب ولي تراش ونقل عن ميراقبال السيستاني في كتابه نقلا عن علاء الدولة السمسناني أن كبراء تتلمذ على بابا فرخ التبريزي وسافر إلى همدان ومنها إلى الإسكندرية بمصر ورجع إلى خوزستان بدزفول عند القصري ثم عند عمار ثم ذهب إلى مصر عند روزبهان ورجع إلى عمار ثم ذهب إلى خوارزم وعند هجوم التتار وهرب محمد خوارزم شاه لما عرض عليه الهرب قال سأبقى حتى أقتل ثم قال لأصحابه قوموا على اسم الله نقاتل في سبيل الله فحارب بالحجارة وكان ينشد شعرا بالعجمية فرشقه التتار بالسهام فوقع سهم على صدره ومات وكان ذلك في 618
وذكر اليافعي من تلاميذه سعد الدين الحموي ورضي الدين علي لالا وابن أخيه علي بن محمد
وزاد الجامي سيف الدين الباخرزي وجمال الدين الكيلي عين الزمان وبابا كمال الجندي ونجم الدين دايه الرازي ومجد الدين البغدادي الطبيب
ونقل عن كتابه فواتح الجمال أنه كان عالما بالعلوم الظاهرية حين ابتدأ بالعلوم الباطنية عن شيخه عمار
وذكر له إسماعيل باشا من الكتب أصول العشرة رسالة الطرق رسالة الهائم سر الحدس طوالع التنوير عين الحياة فواتح الجمال في التصوف بالفارسية هدية العارفين 1 90
وراجع الذريعة 9 1175
مخ ۱۱
أحمد بن محمد بن محمد بن الحسن الطوسي
هو المولى فخر الدين ابن الخواجه نصر الدين الطوسي م 672
ولي مناصب أخويه صدر الدين علي وأصيل الدين حسن وفوض إليه أوقاف بلاد الروم ثم عزل عنها ثم أعيد في 683 كما في الحوادث الجامعة لسنة 687
وتزوج مباركشاه بن نظام الدين محمود شيخ المشايخ بابنه فخر الدين هذا
ثم أخذ عليه غازان خان ابن بايدو خان الذي ملك 695 ومات 703 وقتله
ويأتي أخوه الحسن في الثامنة
أحمد بن محمد الموصلي
من تلاميذ الشيخ السعيد علي بن ثابت بن عصيدة كما صرح المترجم له بذلك في إجازته لتلميذه بعد قراءته جميع كتاب مسائل الخلاف عنده
والتلميذ هو السيد فخر الدين الرضي علي ابن أحمد بن أبي هاشم العلوي الحسيني التي كتبها له في 7 - ج 1 - 668 وذكر أن شيخه ابن عصيدة المذكور يروي عن الشيخ أبي محمد عربي بن مسافر عن الفقيه إلياس بن محمد الحائري عن الشيخ أبي علي الحسن بن محمد بن الحسن الطوسي عن والده الشيخ الطوسي
والإجازة بخطه على قطعة من مسائل الخلاف للطوسي موجودة في مكتبة الصدر بالكاظمية
وله إجازة أخرى لابن أبي هاشم المذكور في ظهر المبسوط في 659 موجودة في المكتبة الرضوية بمشهد خراسان
أحمد بن محمد بن المهنأ
المعروف بجمال الدين بن المهنأ
وهو العالم النسابة أحمد بن محمد بن المهنأ بن علي بن المهنأ بن الحسن بن محمد بن المسلم بن المهنأ بن أبي العلاء مسلم الأحول أمير الحج الذي قتل في 389
والمترجم له من مشايخ ابن الفوطي عبد الرزاق بن أحمد 646 - 723
قال في الجزء الرابع من معجمه في ترجمة الشريف عبد المطلب المختاري إنه صنف لأجله شيخنا جمال الدين بن المهنأ كتاب الدوحة المطلبية طالعتها في
مخ ۱۲
داره المعمورة 681
وترجمة سميه ابن عنبة في عمدة الطالب
ط الهند ص 321 بعنوان جمال الدين أحمد وسرد نسبه كما ذكرت وقال إنه صاحب كتاب الوزراء وله عقب
أقول ذكرت في ذ - 8 273 - 274 أن كتابيه الدوحة و الوزراء غير موجودين والموجود من آثاره مشجرة النسب المذكور في حاشية عمدة الطالب ص 187 أو التذكرة كما هو مذكور على النسخة
وذكرتها في ذ - 2 382 بعنوان الأنساب المشجرة
أحمد بن محمد بن الناقد
الوزير الحافظ نصير الدين أبو الأزهر ابن الناقد
كان أديبا بارعا حافظا للقرآن خطاطا فوض إليه أمر موقوفات أم الخليفة الناصر بالله المذكور في ص 4 إلى أن استوزره المستنصر في 629 بعد قبضه على الوزير مؤيد الدين محمد بن محمد بن محمد بن عبد الكريم القمي في تلك السنة
فبقي في الوزارة إلى أن مرض بالمفاصل سنين ومات به في ليلة الجمعة سادس ربيع الأول 643 ودفن بمشهد موسى بن جعفر في تربة اتخذها لنفسه كما ذكر في الحوادث الجامعة - ص 292
وفي هذه السنة أيضا مات الخواجة حسين بن محمد بن محمد بن عبد الكريم بن برز أخ الوزير القمي المذكور كما في الحوادث الجامعة - ص 23
أحمد بن موسى بن جعفر بن طاوس
السيد جمال الدين أبو الفضائل ابن طاوس الحسني الداودي الحلي المتوفى بعد أخيه رضي الدين علي بتسع سنين أي في 673
هو من مشايخ العلامة الحلي وتقي الدين الحسن بن علي ابن داود صاحب الرجال وشمس الدين محمد بن أحمد بن صالح القسيني وولده عبد الكريم بن أحمد بن موسى بن طاوس
ويروي عن جماعة منهم نجيب الدين محمد بن جعفر بن نما عن محمد بن إدريس عن عربي بن مسافر عن إلياس عن أبي علي الطوسي
ومنهم الفقيه محمد بن أبي غالب أحمد عن
مخ ۱۳
صفي الدين محمد بن معد وفخار بن معد بن فخار
ويروي عنهما بلا واسطة أيضا
ومنهم الفقيه الحسين بن محمد السوراوي
ويروي بالإجازة عن الصفاني الصاغاني الحسن بن محمد بن الحسن صاحب الشمس المنيرة المذكور في الذريعة 14 227 - 228
ومنهم أبو علي الحسين بن حشرم
وذكر له ابن داود بشرى المحققين الملاذ الكر السهم السريع في تحليل البيع مع القرض الفوائد العدة الثاقب المسخر الروح شواهد القرآن بناء المقالة العلوية المسائل عين العبرة زهرة الرياض الاختيار الأزهار
إلى تمام اثنين وثمانين مجلدا
حقق الرجال والدراية والتفسير
قال ابن داود رباني وعلمني
ونقل في الأمل عن ابن المترجم له أن لوالده ديوان شعر
وذكرنا في ذ 7 64 - 65 أن كتابه حل الإشكال مصدر لما عمله العلامة الحلي وابن داود وصاحب المعالم في التحرير الطاوسي
وترجم في الأمل أيضا
أحمد بن الناقد أحمد بن محمد بن الناقد
أحمد بن يحيى الأكبر بن الحسن بن سعيد الحلي الهذلي والد نجيب الدين يحيى
بن سعيد 601 - 690 صاحب جامع الشرائع المذكور في ذ 5 61
وقد قرأ على والده صاحب الترجمة ويروي عنه وهو عن أبيه يحيى الأكبر عن الشيخ عربي بن مسافر وإلياس بن هشام الحائري عن أبي علي عن والده الطوسي
وصاحب الترجمة صهر ابن إدريس م 598 رزق منها ولده مؤلف جامع الشرائع كما ذكره صاحب الرياض
أحمد بن يوسف بن أحمد العريضي العلوي الحسيني من مشايخ سديد الدين يوسف
بن علي بن المطهر الحلي والد العلامة الحلي
ويروي
مخ ۱۴
المترجم له عن محمد بن محمد بن علي الحمداني القزويني تلميذ الشيخ منتجب الدين وعن نصير الدين راشد بن إبراهيم البحراني
قال في الأمل كان فاضلا فقيها صالحا عابدا
أحمد بن يوسف التيفاشي المصري مؤلف كتاب الأحجار في 640
قال ياقوت تيفاش مدينة أزلية بافريقية شامخة البناء وتسمى تيفاش الظالمة
انتهى
ويظهر من ألفاظ كتابه أنه كان نزيل مصر لاستعماله فيه ألفاظ المصريين وينقل فيه عن كتاب الأحجار لأحمد بن أبي خالد الطبيب
وقد ألفه في 640 ذ 17 - 263
الأخضر ابن
عبد العزيز بن المبارك
الأديب
أحمد بن محمد بن الناقد
راشد بن إبراهيم بن إسحاق
عبد الله بن المختار الشريف
علي بن عيسى الأربلي
علي بن محمد بن محمد بن علي بن السكون
علي بن مقرب
علي بن يحيى بن الحسن بن الحسين
محفوظ بن وشاح بن محمد
الأربلي
أسعد بن إبراهيم
مخ ۱۵
الحسن بن محمد بن أحمد بن نجا
الحسين بن محمد بن أحمد بن نجا
علي بن عيسى بن أبي الفتح
أردشير ابن
الحسين بن محمد
الأزدي
أحمد بن علي بن معقل
أبو الأزهر
أحمد بن محمد بن الناقد
أستاذ الدار
محمد بن أحمد بن محمد بن علي بن العلقمي
الأسترابادي
محمد بن الحسن
محمد بن شرفشاه
الأسدي
علي بن قيصر بن عبد الرحمن
علي بن يحيى بن الحسن بن الحسين
عمر بن صالح
محمد بن جهيم مفيد الدين
مخ ۱۶
أسعد بن إبراهيم بن الحسن بن علي بن علي الحلي صاحب الأربعون حديثا في
مناقب أمير المؤمنين من طرق العامة ذ - 1 410 وقلت إنه ألفه في 610 وإنه غير سعد الأربلي صاحب الأربعون ذ - 1 416 ونقلت قول الدهدشتي في الدمعة الساكبة باتحادهما
وعلى أي فكلاهما مجهولان والكتاب مشكوك في صحته
أسعد بن عبد القاهر بن أسعد بن سفرويه أبو السعادات الأصفهاني وجاء شفروه
بدل سفرويه أيضا
هو مؤلف رشح الولاء في شرح الدعاء من أجلاء مشايخ رضي الدين علي بن طاوس فقال في الباب 98 من كتابه اليقين عن الشيخ الفاضل أسعد بن عبد القاهر المعروف جده بسفرويه الأصفهاني حدثني بذلك لما ورد إلى بغداد في صفر 635 بداري بالجانب الشرقي من بغداد التي أنعم بها علينا الخليفة المستنصر جزاه الله خير الجزاء عند المأمونية في الدرب المعروف بدرب الحوبة وفي موضع آخر بدرب البدريين عن العالم أبي الفرج علي ابن السعيد أبي الحسين الراوندي عن أبي جعفر علي بن المحسن الحلبي
ومنه يظهر أن صاحب الترجمة يروي عن علي بن القطب الراوندي الثقات - ص 190 - 191
وللمترجم له مجمع البحرين ومطلع السعادتين ذ - 20 22 وإكسير السعادتين ذ - 2 278 ولعلهما واحد والفائق على الأربعين ذ - 16 90 ورشح الولاء شرح لدعاء صنمي قريش
ذكر في ذ - 10 9 - 10 و 8 192 و 11 236 و 13 256 - 257 مع غيره من شروح دعاء الصنمين وتوجيه السؤالات ذ - 4 476 وجامع الدلائل ذ - 5 52 وذكر في أمل الآمل
الاسفنجردي
أحمد
محمد
مخ ۱۷
إسماعيل بن الحسن بن علي بن المختار
النقيب علم الدين ابن النقيب تاج الدين أبو إسماعيل الحسن بن شمس الدين علي بن عميد الدين أبي جعفر نقيب الكوفة بن عز الدين عدنان بن عبد الله بن أبي علي عمر المختار الحسيني جد آل مختار
قال في الحوادث الجامعة قد قلد تاج الدين الحسن بن المختار نقابة الطالبيين في 645 فعين ولده علم الدين إسماعيل في نقابة مشهد أمير المؤمنين ع
ويأتي والده الحسن كما يأتي عبد الله بن المختار
وقد ذكر في ترجمة الحسين بن الحسن بن علي بن حمزة الأقساسي نقيب الطالبيين أنه توفي 645 وقال الفوطي في معجم الألقاب إن علم الدين إسماعيل ابن علي بن أبي عبد الله الأقساسي العلوي ورد مراغة في ع 2 - 675 لزيارة الرصد وقال لي تلمذت على نجم الدين جعفر الحلي المحقق ص 30
إسماعيل بن الحسين بن الحسن بن علي الهرقلي
الرجل الصالح وابنه محمد بن إسماعيل كان من العلماء ومن تلاميذ العلامة الحلي ويوجد بخطه عدة كتب
وادعى أن والده إسماعيل زار صاحب الأمر
إسماعيل بن الحسين بن محمد بن الحسين بن أحمد بن محمد بن عزيز بن الحسين
بن محمد الأطروش بن علي بن الحسين الطواف بن علي الخارجي بن محمد الديباج بن الإمام الصادق الشريف العلوي المروزي النسابة الحسيني عزيز الدين حقا
هكذا ذكره ياقوت في معجم الأدباء 2 262 - 266 وقال ولد في 20 ج 2 سنة 572 بمرو واجتمع به بمرو في 614 وذكر تصانيفه الكثيرة ومنها الفخري في النسب ألفه للفخر الرازي
قال وكان أعلم الناس بالنسب والنحو واللغة والشعر والأصول والنجوم
له أنساب آل أبي طالب ذ - 2 376
إسماعيل بن علي بن محمد الذي كتب بخطه نهج البلاغة في 675 النسخة
الموجودة في المكتبة الرضوية بمشهد خراسان
مخ ۱۸
الأشرف بن الأغر بن هاشم المعروف بتاج العلي العلوي الحسني العلامة
الحافظ النسابة الواعظ الشاعر المولود بالرملة 482 والمتوفى بحلب 610
ترجمه الصفدي في نكت الهميان وحكى تواريخه وتصانيفه وأنه عاش 128 سنة وقدح عينه ثلاث مرات نقلا عن التأريخ ليحيى بن أبي الطي تلميذ الأشرف الذي قرأ عليه نهج البلاغة وكثيرا من شعره
الأصفهاني
أسعد بن عبد القاهر بن أسعد
عبد الله بن محمد بن عبد الرزاق
محمد بن إسحاق بن المطهر القاضي
محمد بن عبد الرشيد بن محمد الأصفهاني
نظام الشرف بن قوام الشرف
الأطروش
إسماعيل بن الحسين بن محمد
الأعجمي
بدر
الأعرجي
عبد الله بن محمد بن محمد بن الحسين
علي بن محمد بن أحمد
الأفضل
علي بن يوسف بن أيوب
مخ ۱۹
أفضل الدين الكاشاني المعروف ببابا أفضل وخواجه أفضل الفيلسوف العارف
المرقي المدفون بمرق كاشان وقال تقي كاشي في تأريخ وفاته 707 نظما
( تاريخ وفات خواجه أفضل
أز عشق بخواه وعقل أول )
كان معاصر الخواجه نصير الطوسي م 672 وقيل إنه خاله
ونسب إلى الخواجه رباعية يمدحه فيها
( كر عرض دهد سبهر أعلى
فضل فضلا وفضل أفضل )
( أزهر ملكي بحاي تسبيح
آواز آيد كه أفضل أفضل )
وقد نجت بلدة كاشان من فتنة هولاكو بسببه ذ - 9 116
ورأيت له مجموعة تحتوي على 57 رسالة كلها بخط الحاج محمود النيريزي المجاز من صدر الدشتكي م 903 منها كشايش نامه سازوبيرايه ره أنجام سه كفتار جاويدان نامه ينبوع الحياة عرض مبادي الموجودات جهار عنوان مختصرا من كيمياي سعادت للغزالي المختصر من إحياء علوم الدين للغزالي أيضا وأنجام نامه في الأخلاق وفضل العلم ومراتبه فضل العلم وطرقه مراسلات بابا أفضل الخمس في المكتبة الرضوية بخراسان
وله منهاج مبين في المنطق ومدارج الكمال نفس أرسطو التفاحة زجر النفس جوابات المسائل المنتجبية ورأيت مجموعة أخرى منها عند السيد محمد المحيط الطباطبائي بطهران
كتابة بعضها 686 كتبت بعد وفاته ره وهذا أصح ظاهرا من تاريخ 707 المذكور
مخ ۲۰