طبقات أعلام الشيعة/ الأنوار الساطعة في المائة السابعة

آقا بزرگ تهراني d. 1389 AH
152

طبقات أعلام الشيعة/ الأنوار الساطعة في المائة السابعة

الأنوار الساطعة في المائة السابعة

پوهندوی

علي نقي فنروي

خپرندوی

دار الكتاب العربي

د ایډیشن شمېره

الأولى

د چاپ کال

1972م

د خپرونکي ځای

بيروت

رجال السنة القشريين وابن الخليفة نفسه على ما اعترف به اليافعي وذكر بعضها القاضي في مجالس المؤمنين كان له أثر في ضعضعة قوة الدفاع العام

وما قاله عن الخلافة العلوية فافتراء ولم يكن للشيعة أي مرشح لذلك فإنهم وإن أنكروا الخلافة العباسية لكنهم لم يكونوا يعارضون مملكة عباسية إذا كانت تضمن الحريات الدينية ولو بأقل مما ضمنته قبلهم الحكومة الشيعية بمصر

فكان عليهم أن يلوموا شيوخهم وليس ابن العلقمي الذي خفف الدمار عنهم

ولو لم يكن دهاء ابن العلقمي لما اختلف مصير بغداد عن مصير تيسفون التي انقطع عنا جل أخبارها

محمد بن إسحاق بن علي بن يوسف

الشيخ العارف صدر الدين بن مجد الدين الملاطي ثم القونوي

كان ربيب وتلميذ ابن العربي واستاذ القطب الشيرازي ومصاحب المولوي م 674 وسعد الدين الحموي وله مراسلات مع الخواجه نصر الدين الطوسي م 672

ترجمه السبكي في طبقات الشافعية والقاضي التستري في مجالس المؤمنين والجامي في النفحات

وقد رأيت على ظهر بعض النسخ القديمة هكذا توفي سيدنا وشيخنا الفرد الكامل المكمل صدر الحق والدين محمد بن إسحاق بن محمد كذا يوم الأحد قرب الظهر 16 محرم 673 ودفن بعد العصر من يومه

وذكر إسماعيل باشا 17 عنوانا لمؤلفاته

وذكرناه في ذ 9 604

محمد بن إسحاق بن المطهر

القاضي نظام الدين بن قاضي القضاة الأصفهاني مدح الوزراء الجوينيين والخواجة نصير الدين الطوسي

أقول هو مؤلف شرف إيوان البيان ذ 14 180 الذي ألفه باسم عطا ملك الجويني ص 97 - 98 ولكن القاضي التستري قال في المجالس إن قصيدة المديح المذكور أولها في ص 98 نظمها نظام الدين في حق

مخ ۱۵۲