104

د یابود د عصرو: د عربي ملت تاریخ (بڼه پنځم)

عصر الازدهار: تاريخ الأمة العربية (الجزء الخامس)

ژانرونه

يجبن حيث انتهت حناجرها

أمست كجوف الحمار خالية

يسعرها بالجحيم ساعرها

يا بؤس بغداد دار مملكة

دارت على أهلها دوائرها

أمهلها الله ثم عاقبها

لما أحاطت بها كبائرها

بالخسف والقذف والحريق وبا

لحرب التي أصبحت تساورها

رق بها الدين واستخف بذي ال

ناپیژندل شوی مخ