103

د یابود د عصرو: د عربي ملت تاریخ (بڼه پنځم)

عصر الازدهار: تاريخ الأمة العربية (الجزء الخامس)

ژانرونه

لاك مخضرة دساكرها

محفوفة بالكروم والنخل والري

حان قد دميت محاجرها

فإنها أصبحت خلايا من الإن

سان قد بليت مفاخرها

قفرا خلاء تعوي الكلاب بها

ينكر منها الرسوم زائرها

وأصبح البؤس ما يفارقها

إلفا لها والسرور هاجرها

فأين رقاصها وزامرها

ناپیژندل شوی مخ