وهي الثناء فرصة العذب الجنى
لا فرصة المتهور المتهكم
فكم أحيا نفسا ، وجلب أنسا ، وحقن دما لو [ لا] عزايمه كان الكفر أراقه وجمع بعزمه شمل الدين ولولاه طال افتراقه .
مؤيد العزم لا تنفك عزمته
تدني إليه من الآمال ما بعدا
لوكان يخلد إنسان همته
وعزمه ومعال حازها خلدا
مخ ۳۱۵