166

============================================================

بحبى الخوى الدوانر المنماسة مع طوسف الحليل كتاب الويادات على أرشميدس في المعالة الثانية دماب استخراج وشاح المسبع فى الداثره حرف البياء فى أسماء للخكماء 4 باحبى النحوى المصرى الاسكندرالى تلمييل شاوارى كان أسلفا فى كنيسة الاسكشدرية بمصر وبعتفد مذهب التصارى البعلوبية كم رجع عما بعتفده النصسارى ى التتلبث لما قرأ كتب للحكمه واساحال عنده جعل الواجي ثلثة والتلثةة واحدا ولما تحللت الاسافهة بمصر رجوعه عز علبهم دلك فاجتمعوا اليه وناظروه فغلب دزيف ( طريفه دعز عليهم جهله واستعطهوه وانسوه(8 وسآلوه الرجوع مما هو عليه وتوق اظهار ما تحقهه وناظرهم .ا عليه فلم برجع فاسفظوه عن النزله التى هو فيها بعد خملوب جرث وعاش الى أن فتبح عمرد بن العاص مصر والاسكندرية ودخل على عمرد وقد عرف موضعه من العلم واتلاده وما جرى له مع النصارى فأكرمه همرو ورأى له موضعا وسمع (5 كلامه فى ابلال التثليت فأهبه وسمع كلامه أبصضا في انفضاء الدهر فقين به وشاهد من حججه المنلفية وسمع 15 من الهاطه الهلسقية التى لم تكن(4 للعرب بها أنسة ما هاله(2 وكارن مرو عاقلا حسن الاستماع صحيح الفكر فلارمه وكان لا بكاد بفارقه ثم قال له بحبى بوما انك قد أحطت بحواصل الاسكندرية وخشت له وف 57 07 واسنوه 7 : واكسوه 80 (5 وحاد 7(0 فهال 56r117 كن 207(4

مخ ۱۶۷