163

============================================================

بحى بن آبى منصور العلم والمدرس الدى كان باجوره الاسندرية باتحاورون قيسا مضى لهم من النلر وبتفاوضونه فيسمعه تهش( نفسه للعلم فلما قوى رأبه فى للب العلم بر فى نهسه وقال قد بلغت نيها وأربعين سنه وما ارنمت بشى، ولا عرهت غهر صناعه الملاحة فكيف يمكنى آن أتعرص ه لشي من العلوم وفهما هو بفتر اد رأى تمله قد حملت نواله ثمره وهى داته تسعد بها توفعت منها فعادت وأخلتها ولم تزل تجاهد موازا حتى بلهت غرضها والتهت الى ملسدها فلتا رآها بحبى الحوى فد بلغت بالمحاهده غرضها قال اذا كان هذا للحيوان الضعيف قد بلغ غوسه بالماجاهده والمناصبه فبالخرى أن آبلغ غرضى بالمجاهده 0 فدرج من وفته وباع سفينته ولوم دار العلم وبدأ بتعلم (8 النحر واللغة والنشف هبرع ى هذه الأمور لأته أول ما ابتدأ بها فتسب اليها واشتهر بها ووضع تتبا كشره منها تفاسير وضهرها بحى بن آبى منصور المحم المأمونى رجل فاصل فى هذا الشأن كيير القدر إنذاى 4560ة 15 مكمن النان اتصل بالمأمون أمهر الؤمنمن وتهدم عنده بصناعة الجوم وتسر الكواكب ولما عزم المأمون على رصد الكواكب تفدم إلى بحى هذا والى جماعه ترد( أساءهم فى حروفهم وأمرهم بالرصد واصلاع آلانه لفعلوا ذلك بالشماسهه ببغداد وجبل قاسيون بدمشق وتلكه في سنن خمس عشره وست هشره يسبع عشره ومائتين وبطل الامر 3 بموت المأمون فى شهور سنه كمانى حشره ومائتين وتوشي بحيى بن آبى علم هش ا :بهس :نهش4 :331 0(2 تردد (5

مخ ۱۶۴